الصفحه ٢٧٠ : البصريين لا يعمل إلا مع ال خلافا لبعضهم في
منع إعمال المعرف بها فسكنا منصوب بفعل دل عليه جاعل لا به لما ذكر
الصفحه ٢٧١ : وسكون التاء بزنة ضربت أي قدمت وبلت
وافقهما الحسن إلا أنه ضم الراء والباقون بغير ألف وسكون السين وفتح
الصفحه ٢٨٠ :
سور الأعراف
مكية (١) إلا ثمان آيات من (وَسْئَلْهُمْ) إلى و (إِذْ نَتَقْنَا) وآيها مائتان وخمس
الصفحه ٢٨٦ : (عَلى) التي هي حرف جر دخلت على أن وتكون على بمعنى الباء أي حقيق
بقول الحق ليس إلا أو يضمن حقيق معنى حريص
الصفحه ٢٨٨ :
بهمزة كحفص فمن كان
من هؤلاء يرى المد لما بعد الهمز عد ذلك فيكون مثل آمنوا إلا أنه بالاستفهام وأبدل
الصفحه ٢٩٢ : كأبي عمرو
إلا أنه رفع أول الطور فكلهم رفع تاء أول الطور إلا أبا عمرو واليزيدي فكسراها
وظهر على قرا
الصفحه ٢٩٤ : أنا إلا)
بالمد قالون بخلف عنه واتفق الكل على إدغام (أثقلت دّعوا الله).
واختلف في (جَعَلا لَهُ شُرَكا
الصفحه ٣١٢ : كثير وابن عامر وورش بفتح الياء والهاء وتشديد الدال (٣) وافقهم الحسن وقرأ أبو جعفر كذلك إلا أنه بإسكان
الصفحه ٣١٨ : كيف أتت إلا في موضعين في هذه السورة وإذا تتلى عليهم آياتنا مكر في آياتنا
ونقل بعضهم حذف ثاني نوني
الصفحه ٣١٩ :
سورة هود مكية (١)
وآيها مائة وعشرون
وواحدة حرمي وبصري إلا المدني الأول وثنتان فيه وشامي وثلاث
الصفحه ٣٢٣ : .
واختلف في (أَلا إِنَّ ثَمُودَ) [الآية : ٦٨] هنا
وفي الفرقان [الآية : ٣٨] (وَعاداً وَثَمُودَ) وفي العنكبوت
الصفحه ٣٢٩ : الغيابة قعره أو حفرة في
جانبه والباقون بالإفراد لأنه لم يلق إلا في واحدة والجب البئر التي لم تطو وعن
الحسن
الصفحه ٣٤٥ : السابقة لتوقف الإدغام على تسكين المدغم وتعذر
التسكين في المبدوء به واتفقوا على تشديد (وما ننزله إلا بقدر
الصفحه ٣٥٥ : ثمانية أوجه.
واختلف في (أَلَّا تَتَّخِذُوا) [الآية : ٢] فأبو
عمرو بالغيب وافقه اليزيدي والباقون بالخطاب
الصفحه ٣٦٣ : وزدناهم هدى غير شامي إلا قليل مدني أخير غدا غيره بينهما زرعا
من كل شيء سببا مدني أخير وعراقي وشامي هذه