الصفحه ٣٥ :
سَبِيلِ رَبِّكَ) فإن انفتحت بعد الساكن نحو : (فَعَصَوْا رَسُولَ
رَبِّهِمْ) امتنع الإدغام لخفة الفتحة إلا
الصفحه ٣٩ :
بين ساكنين إلا إذا كان الأول حرف علة مدا أو لينا فإن كان صحيحا جاز وقفا لعروضه
لا وصلا ، فحصل من
الصفحه ٤٢ : الداجوني ، ونص في المبهج (٣) على الوجهين من طريق الحلواني عنه ، والباقون : بالإظهار
في الثمانية إلا أن أبا
الصفحه ٤٦ :
وأما (أَلَمْ نَخْلُقْكُمْ) المرسلات [الآية : ٢٠] فاجمعوا على إدغامه إلا أنهم اختلفوا
في إبقاء صفة
الصفحه ٥١ : طه إلا الصلة لا غير وإن كانت عبارته صالحة أن يؤخذ له بالوجهين
لقوله أولا : وفي الكل قصر لكن لم يذكر
الصفحه ٥٥ : بالإدغام الكبير لأبي عمرو يأخذ بالقصر في المنفصل وجها واحد
، والتمثيل بقوله تعالى : (بِهِ إِلَّا
الصفحه ٦١ :
الهمز فتبلغ تسعة ، وتعقبه في النشر بأنه لم يجد أحدا روى إشباع اللين إلا وهو
يستثني (سوآت) قال : فعلى هذا
الصفحه ٦٣ : بالعارض ، وعدمه في (أُولاءِ) سواء مد الأول ، أو قصر ، إلا أن مدها مع قصر أولاء يضعف
لأن سبب الاتصال ، ولو
الصفحه ٦٦ : ، والثاني للأزرق
إبدالها ألفا خالصة مع المد للساكنين ، وقرأ هشام من طريق الداجوني إلا من طريق
المبهج
الصفحه ٧٠ : من استفهم فهو على قاعدته
المقررة في أإنكم تحقيقا وتسهيلا وفصلا إلا أن الجمهور عن هشام على الفصل كما
الصفحه ٧٢ : إِنْ ، بُيُوتَ
النَّبِيِّ إِلَّا) في قراءة نافع (مِنَ الشُّهَداءِ
أَنْ) في قراءة حمزة ، والمتفقتان
الصفحه ٨٠ : كقالون إلا أنه من طريق الأزرق يمد مدا مشبعا
على أصله وروى بعضهم عنه من طريق الأزرق إبدال الهمزة ألفا فيمد
الصفحه ٩١ :
الهمز ياء أو واوا زائدتين ولم يأت منه إلا (النَّسِيءُ ، وبَرِيءٌ
، وقُرُوءٍ) ولا رابع لها إلا درى* في
الصفحه ٩٨ :
تلقاءى
نفسي) بيونس و (وإيتائ ذي القربى) بالنحل (من آناء الليل) بطه (من وراءى حجاب) بالشورى إلا أن
الصفحه ٩٩ : بالإثبات وفي بعضها
بالحذف.
وأما رءا في جميع
القرآن فبراء وألف فقط فالألف صورة الهمز إلا في موضعين وهما ما