الصفحه ٥٣ : الطبيعي الذي لا تقوم ذات حرف المد
إلا به ، والقصر ترك تلك الزيادة ، وحد المد مطلقا طول زمان صوت الحرف فليس
الصفحه ٥٩ : ، وغيره قال ابن الجزري : وبه قرأت ، وهو أحسن ، وإياه اختار نحو : (لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ) ويسمى مد التعظيم
الصفحه ٧٥ : يتمكن منه إلا بعد تحويل
كسرة الهمزة ضمة ، أو تكلف إشمامها الضم ، وكلاهما لا يجوز لا يصح ، وإن ابن شريح
الصفحه ٨٣ : لام تعرف ، أو غير ذلك أصليا ، أو زائدا نحو (متاع إلى ،
شيء أحصيناه ، خبير ألا تعبدوا ، بعاد إرم ، يوم
الصفحه ١٠٤ :
المتطرفة تحقيقا ، أو تقديرا واوية ، أو يائية أصلية ، أو زائدة في الأسماء ،
والأفعال إلا ما يأتي إن شاء الله
الصفحه ١٣١ :
وجامع البيان والإعلان قال في النشر والوجهان صحيحان إلا أن النصوص متوافرة على
الترقيق وحكى غير واحد
الصفحه ١٤١ : ولا خلاف في حذف (يا عِبادِ الَّذِينَ
آمَنُوا اتَّقُوا) أول الزمر [الآية : ١٠] في الحالين إلا ما انفرد
الصفحه ١٧٥ : إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللهَ) فإذا مددت (السَّماءَ أَنْ) فلك في المنفصل وهو (بِإِذْنِهِ إِنَ) المد
الصفحه ١٨٥ : ء إلا أبا جعفر فضمها واختلف عن ابن وردان عنه في (فَالْجارِياتِ يُسْراً) في الذاريات [الآية : ٣] فأسكنها
الصفحه ١٨٧ : إلا ما وقع
الإجماع على تشديده وهو (وَما نُنَزِّلُهُ
إِلَّا بِقَدَرٍ) بالحجر [الآية : ٢١] وافقهم ابن
الصفحه ٢٠٦ : وروى زيد
والقباب عن الرملي وسائر أصحاب الأخفش عنه الصاد فيهما إلا النقاش فإنه روى عنه
السين هنا والصاد
الصفحه ٢٤٣ : صحيحان عنهم كما في النشر قال غير أن النص عنهم
الإسكان ولا نعرف الاختلاس إلا من طرق المغاربة ومن تبعهم
الصفحه ٢٨٣ : وكلهم ضم حرف المضارعة إلا الحسن فإنه فتحه
كاليزيدي وإلا المطوعي فإنه فتح مع التذكير فقط ومن فتحه نصب
الصفحه ٣٠٧ : كما في النشر والإمالة لابن ذكوان من طريق الصوري وابن
الأخرم عن الأخفش.
واختلف في (إِلَّا أَنْ
الصفحه ٣٥٠ : : ولو لا حكاية الداني له عن
النقاش لم نذكره ، وكذلك لم يذكره الشاطبي إلا تبعا لقول التيسير للبزي بخلف