الصفحه ٢٤٧ : مصدر ولا خلاف في قوله تعالى لا يخاف
دركا في طه أنه بفتح الراء إلا ما روي من سكونه عن أبي حيوة (ووقف
الصفحه ٢٥١ : الجوار قال القاضي ونظيره كثير
لكن قال بعضهم لا ينبغي التخريج على الجوار لأنه لم يرد إلا في النعت أو ما شذ
الصفحه ٢٦٠ :
سورة الأنعام
مكية (١) إلا ست آيات قل تعالوا أتل الآيات الثلاث وقوله وما قدروا
الله حق قدره وقوله
الصفحه ٢٦٤ : والباقون بقاف ساكنة وضاد معجمة مكسورة (٣) من القضاء ولم ترسم إلا بضاد كأن الياء حذفت خطأ تبعا للفظ
للساكنين
الصفحه ٢٦٦ :
أحمل ، وأرى سبع)
بيوسف و (أسمع
وأرى)
بطه و (أرى
في المنام)
في الصافات و (إلا
ما أرى)
بغافر و (لكني
الصفحه ٢٦٧ : جميع طرقه إلا
المفسر عن زيد عنه وأبو جعفر بنون خفيفة (١) والباقون بنون ثقيلة على الأصل لأن الأولى نون
الصفحه ٢٧٣ :
الله تعالى على وجه العظمة وخرج أول يونس نحشرهم جميعا المتفق عليه بالنون لأجل
فزيلنا إلا ما يأتي عن ابن
الصفحه ٢٧٤ : طعن فيها وحاصل كلام الطاعنين كالزمخشري أنه لا يفصل بين المتضايفين إلا
بالظرف في الشعر لأنهما كالكلمة
الصفحه ٢٧٧ :
واختلف في (إِلَّا أَنْ يَكُونَ
مَيْتَةً) [الآية : ١٤٥]
فنافع وأبو عمرو وعاصم والكسائي وكذا يعقوب
الصفحه ٢٨١ : فتبلغ تسعة تعقبه في النشر كما مر بأنه لم
يجد أحدا روى الإشباع في اللين إلا وهو يستثنى سوآت فالخلاف بين
الصفحه ٢٨٥ :
واختلف في (إِلَّا نَكِداً) [الآية : ٥٨] فأبو
جعفر بفتح الكاف وعن ابن محيصن سكونها وهما مصدران
الصفحه ٢٨٧ :
اختلاس كسرة الهاء ومع إشباعها وقد طعن في قراءة ابن ذكوان بأن الهاء لا تكسر إلا
بعد كسر أو ياء ساكنة واجيب
الصفحه ٢٩١ : ذكوان وهشام من طريق زيد عن الداجوني
كذلك إلا أنه بالهمز الساكن بلا ياء (٦) على أنه صفة
الصفحه ٢٩٦ : غير بصري (شبه الفاصلة) ثمانية : أولئك هم المؤمنون ، رجز الشيطان. فوق
الأعناق. المسجد الحرام إلا
الصفحه ٢٩٨ : والصغرى ولم
يقرأ الأزرق بوجهين من الرائي إلا هذه فقط وبالأول قطع له صاحب العنوان وبالثاني
صاحب التيسير