الصفحه ١٥٩ : إذا قال : بسم الله ، كحوقل إذا
قال : لا حول ولا قوة إلا بالله ، والكلام عليها في مباحث.
الأول : لا
الصفحه ١٦١ : معنى غير وبه يعلم أن السكت لا يكون إلا مع عدم التنفس (٣) قل زمنه أم كثر.
ثم : ما ذكر من الخلاف بين
الصفحه ١٦٢ : كأول الفاتحة حيث وصلت بالناس كما تقدم إلا الحسن فإنه
يسمى أول الحمد فقط.
الرابع : يجوز البسملة وعدمها
الصفحه ١٦٣ : عينها ولا تضحى) كلاهما بطه (وألا
تطغوا) بسورة الرحمن ا ه.
(٤) أي من المفردة.
(٥) وهي لغة قيس
الصفحه ١٦٤ : أَوَلَمْ
يَكْفِهِمْ) أو بناء نحو (فَاسْتَفْتِهِمْ) فرويس وحده بضم الهاء في ذلك كله إلا قوله تعالى ومن
الصفحه ١٦٨ : وإدغام التنوين في
لام (لِلْمُتَّقِينَ) بغير غنة إلا ما ذهب إليه كثير من أهل الأداء من إبقاء
الغنة في ذلك
الصفحه ١٧٠ : وهو
في خمسة عشر إلا أن ابن ذكوان اختلف عنه في غير الأول ويوقف لحمزة على نحو : (عَذابٌ أَلِيمٌ ، ومَنْ
الصفحه ١٧١ : ء و (قِيلاً سَلاماً وَأَقْوَمُ قِيلاً) لأنها ليست أفعالا.
وقرأ
: (السُّفَهاءُ أَلا) [الآية : ١٣]
بتحقيق
الصفحه ١٧٤ : (يُمِلَّ هُوَ) آخر البقرة بخلف عنهما والوجهان فيهما صحيحان عن قالون
وأبي جعفر إلا أن الخلف فيهما عزيز عن
الصفحه ١٧٩ : إبدال همزة (بارِئِكُمْ) معا حال سكونها إلا ما انفرد به ابن غلبون ومن تبعه من إبدالها
ياء ساكنة قال في
الصفحه ١٨١ :
نظر والذي سبق له في باب الهمز المفرد تبعا للنشر وغيره إنه لا يحذف من هذا الباب
إلا الصائبين ومتكئين
الصفحه ١٩١ : أبو حيان : وهو الأظهر أي لا تسئل
عن الكفار ما لهم لم يؤمنوا لأن ذلك ليس إليك إن عليك إلا البلاغ
الصفحه ١٩٢ : هذا أولها. وعنه من المفردة بالكسر إلا رب احكم في الأنبياء وما جاء منه مما
هو متصل بهمزة الوصل فإنه
الصفحه ١٩٤ : لأنه
لا يتمكن منه إلا بعد تحريك كسر الهمزة أو تكلف إشمامها الضم وكلاهما لا يجوز ولا
يصح (٤)
والباقون
الصفحه ١٩٧ : للفاعل إلا ما روي
شاذا عن مجاهد بالعكس وتقدم حكم الهاء والميم من (بهم الأسباب) و (يريهم الله) وإمالة