الصفحه ٥٨ : بينهم في ذلك خلافا سلفا ، ولا
خلفا إلا ما ذكره في حلية القراء عن ابن مهران من اختلاف القراء في مقداره
الصفحه ٦٤ : ، ووافق ابن
محيصن الأصبهاني إلا في (أَأَنْذَرْتَهُمْ) معا فقرأه بهمزة واحدة وقرأ هشام من مشهور طرق
الصفحه ٦٥ : الاستفهام والخبر ولا يكون بعده
إلا ساكن ويكون صحيحا ، وحرف مد فالساكن الصحيح وقع في آنذرتهم معا وآن يؤتي بآل
الصفحه ٦٧ : أسقطه من الطيبة وقرأ هشام من طرق
الداجوني إلا المفسر وابن ذكوان من باقي طرقه وكذا رويس وجها واحدا بتسهيل
الصفحه ٧١ : ، وساكنة فالمتحركة لا تكون إلا بالكسر وهي في كلمة في
خمسة مواضع وهي (أَئِمَّةَ) بالتوبة [الآية : ١٢
الصفحه ٧٣ : الحرز
على أصله والإدغام هو المختار لهما واختلف أيضا في (لِلنَّبِيِّ إِنْ ، وبُيُوتَ
النَّبِيِّ إِلَّا
الصفحه ٧٤ : عليه في أحد عشر موضعا
نحو : (السُّفَهاءُ أَلا) بالبقرة [الآية : ١٣] ومختلف فيه في اثنين (النَّبِيُّ
الصفحه ٧٦ : عارض ،
فلا يعتد به.
وقرأ
: أبو جعفر جميع
هذا الضرب بالإبدال ، ولم يستثن من ذلك كله إلا كلمتين
الصفحه ٧٩ : ]
بيوسف فيصير بوزن (متقى) أما السابع : وهو المكسور وقبله فتح فلا خلاف فيه من طريق
هذا الكتاب إلا انفرد به
الصفحه ٨٢ : (لِلنَّبِيِّ إِنْ ، وبُيُوتَ
النَّبِيِ) (٢) إلا في الوصل ، ويشدد الياء كالجماعة فإذا وقف همز.
وأما
الصفحه ٨٤ : وتحقيق الهمزة المضمومة بعدها الواو وهذه الأوجه
الثلاثة لقالون في وجه همزة الواو أيضا إلا أن الوجه الثالث
الصفحه ٨٦ : أخذ صاحب الكافي وغيره ، وهو أحد المذهبين في الشاطبية كأصلها وبه قرأ الداني
على أبي الحسن بن غليون إلا
الصفحه ٨٨ : الصحيح كما في النشر أن السكت مقيد بالسماع والنقل ، فلا
يجوز إلا فيما صحت الرواية به لمعنى مقصود بذاته
الصفحه ٨٩ : ، وياء بعد الكسر ، وهذا
محل وفاق عن حمزة إلا ما شذ فيه ابن سفيان ، ومن تبعه من تحقيق المتوسط بكلمة
الصفحه ٩٢ : ، والوجهان في الشاطبية كأصلها لكن وجه
التحقيق في لام التعريف لا يكون إلا مع السكت لما تقدم في باب السكت عن