الصفحه ٥٧٦ :
سورة المطففين
مكية (١) وقيل مدنية قيل إلا من إن الذين أجرموا إلى آخرها فمكي
وآيها ست وثلاثون
الصفحه ٦١٢ : الجعبري.
قال
في النشر (٤) ولا وجه لمنعه إلا على تقدير أن يكون التكبير لآخر السورة
وإلا فعلى أن يكون
الصفحه ٥ : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، الذي بمشيئته
تتصرف الأمور ، وبإرادته تنقلب الدهور ، وأشهد أن سيدنا
الصفحه ١٠ : : كل طريق من طريقين إن تأتى ذلك وإلا
__________________
(١) هو الأمير عبد
الله بن عامر بن يزيد بن
الصفحه ١٥ :
الهجاء فقال : لا
إلا على الكتبة الأولى لكن قال بعضهم هذا كان في الصدر الأول والعلم غض حيّ وأما
الصفحه ١٩ : حدثني ابن الأنباري قال كل اسم منادى أضافه المتكلم إلى نفسه فياؤه
ساقطة ثم قال إلا حرفين أثبتوا ياءهما في
الصفحه ٢٠ : بالييت إلا) ، وليس ذلك مشهورا ، وفي أكثرها كالبواقي بياء واحدة.
وأما
حذف الواو : فاتفقوا على
حذف إحدى
الصفحه ٢٦ : يكون إخلالا بشيء منها ، فلا حاجة لجمعها في موضع واحد
بلا داع ، ومن ثمة كان بعضهم لا يأخذ منها إلا
الصفحه ٢٧ : ، وإلا وصلها بآخر وجه انتهى إليه حتى ينتهي إلى موقف
فيقف ، وإن كان الخلف مما يتعلق بكلمتين كمد المنفصل
الصفحه ٢٩ : الجميع إلا ما صح من إخفائها من رواية
المسيبي عن نافع ، ولحمزة وجهان : الإخفاء مطلقا ، والجهر أول الفاتحة
الصفحه ٣١ :
تُرْزَقانِهِ إِلَّا نَبَّأْتُكُما بِتَأْوِيلِهِ) يوسف [الآية : ٣٧] ويتحصل فيها ثمانية أوجه يمتنع منها
ثلاثة
الصفحه ٤٥ :
، وابن ذكوان ، وعاصم كالخلاف في (يس) سواء إلا أن سبط الخياط قطع لأبي بكر من طريق العليمي
بالإدغام هنا
الصفحه ٥٠ : بعد غيرها
مع حذف الصلة تخفيفا (٢) إلا أن حفصا ضمها في (أَنْسانِيهُ) الكهف [الآية : ٦٣] (عَلَيْهُ اللهَ
الصفحه ٥٤ : ، بِهِ إِلَّا)(١) ونحو : (عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ) يس [الآية : ١٠] عند من وصل الميم (خَشِيَ رَبَّهُ
الصفحه ٥٧ : ) بيوسف (دُعائِي إِلَّا) بنوح حالة الوقف ، و
(تَقَبَّلْ دُعاءِ
رَبَّنَا) بإبراهيم [الآية : ٤٠] حالة الوصل