الصفحه ٣١ : يتحدا مخرجا ، وصفة كالباء في
الباء والكاف في الكاف والتجانس وهو : أن يتفقا مخرجا ، ويختلفا صفة كالدال في
الصفحه ٤٠٩ : كافية
أو واجبة.
واختلف في (أَنَّ لَعْنَتَ اللهِ
عَلَيْهِ) [الآية : ٧] فنافع
بإسكان إن فيهما مخففة
الصفحه ٥٤٧ : : ٨] بالمد
ابن كثير وكذا أبو جعفر لكن مع تسهيل همزه مع المد والقصر ومرّ حكم الوقف عليه بآل
عمران كالأصول
الصفحه ١٥٨ : محذوفة في جميعها كما تقدم أيضا في باب
الوقف على المرسوم (٢).
وهذا : آخر ما يسر الله تعالى من ذكر أصول
الصفحه ٤٥٩ : السين وفتح الكاف بلا ألف على الإفراد (٢) بمعنى المصدر أي في سكناهم أو موضع السكنى وقرأ الكسائي
وخلف
الصفحه ٣٣ : أيضا في كلمة اصطلاحية ، وفي كلمتين
أما ما كان من كلمة ، فلم يدغم منه إلا القاف في الكاف إذا تحرك ما قبل
الصفحه ٦٠ : الوجهين في الهادي ، والكافي ،
والشاطبية ، ويحتمل في التجريد ، الثاني : التوسط ، وإليه ذهب مكي ، والداني
الصفحه ١١٤ : له جميع المغاربة
وهو الذي في التيسير والشاطبية والكافي والهادي وغيرهما وروى فتحها له العراقيون
قاطبة
الصفحه ٢١٣ : وتضل جزم به وفتحت اللام للإدغام وجواب الشرط
فتذكر فإنه يقرؤه بتشديد الكاف ورفع الراء فالفاء في جواب
الصفحه ٣٤٠ : )
معا (وقرأ) (أكلها) بسكون الكاف نافع وابن كثير وأبو عمرو ومر ياء (مآب) ليعقوب في
الحالين (١).
واختلف
الصفحه ٣٦٥ : الراء وافقهم ابن
محيصن والحسن وعن ابن محيصن إدغام القاف في الكاف والباقون بإسكان الراء والكسر هو
الأصل
الصفحه ٣٧٩ :
(أَوَلا يَذْكُرُ) [الآية : ٦٧]
بتخفيف الذال والكاف المضمومة نافع وابن عامر وعاصم مضارع ذكر والباقون
الصفحه ٣٥ : ) فغير مقروء به لانفراد القاضي أبي العلاء به عن ابن حبش
والقاف تدغم في الكاف إذا تحرك ما قبلها نحو
الصفحه ٦١ :
والهادي والكافي
والتبصرة ، والجمهور ووقع للجعبري فيها حكاية ثلاثة أوجه في الواو تضرب في ثلاثة
الصفحه ٨٦ : أخذ صاحب الكافي وغيره ، وهو أحد المذهبين في الشاطبية كأصلها وبه قرأ الداني
على أبي الحسن بن غليون إلا