الصفحه ٣١٤ : أوجه
على وجه إبدال لدى وصله تجري
فمد وثلث ثانيا ثم وسطا
به
الصفحه ٢٧ : : رعاية الترتيب ، والتزام تقديم قارئ بعينه ، فلا يشترط ، وكثير
من الناس يرى تقديم قالون ، أولا ، ثم ورشا
الصفحه ١٧٤ : ) أو لام ابتداء نحو (لَهِيَ الْحَيَوانُ) أو ثم نحو (ثُمَّ هُوَ) وفي (يُمِلَّ هُوَ) آخر البقرة فقالون
الصفحه ٣٨١ :
سورة طه
مكية (١) وآيها مائة وثلاثون وآيتان بصري وأربع حجازي وخمس كوفي
وثمان حمصي وأربعون دمشقي
الصفحه ٨٨ : [الآية : ١٤] فحفص بخلف عنه من طريقيه يسكت على
الألف المبدلة من التنوين في (عوجا) ثم يقول (قيما) وكذا على
الصفحه ١٠٥ :
إلى (لِتَرْضى) إلا (عَيْنِي ، وذِكْرَى ،
وما غَشِيَهُمْ) ثم (حَتَّى يَرْجِعَ ، إِلَيْنا
مُوسى
الصفحه ١١١ :
ثم بالطويل في مد
البدل على القصر في حرف اللين مع الفتح ، والتقليل في (التقوى) فالكل سبعة من طرق
الصفحه ١٥٤ : ، وحذفها الباقون في الحالين.
وقرأ
: أبو عمرو ، وكذا
أبو جعفر ، ويعقوب بإثبات ثمان ياءات وهي (وَاتَّقُونِ
الصفحه ٥٠٨ : بإثبات ألف بعد الهاء ثم همزة مسهلة فيصير مدا منفصلا عندهم ففيه القصر
لكلهم والمد لمن يمد منهم كقالون وأبي
الصفحه ٥٩٧ :
سورة التكاثر
مكية وقال البخاري
مدنية وآيها ثمان وأمال (ألهاكم) حمزة والكسائي وخلف وقلله الأزرق
الصفحه ٣٢ :
كانا مثلين : أسكن الأول ، وأدغم في الثاني ، وإن كانا غير مثلين : قلب كالثاني ،
وأسكن ، ثم أدغم ، وارتفع
الصفحه ٣٤ : ، والذال ،
والزاي ، والسين ، والشين ، والصاد ، والضاد والطاء ، والظاء ففي الثاء نحو (بِالْبَيِّناتِ ثُمَ
الصفحه ٥٨ : ، قال :
فالمحققون يمدون قدر أربع ألفات (٢) ، ومنهم من يمد ثلاثا ، والحادرون يمدون الفين ، ثم قال في
الصفحه ٩١ :
فإن
كان : ألفا نحو : (جاءَ ، والسُّفَهاءُ) ومنه (الْماءُ ، وعَلى
سَواءٍ) فيسكن للوقف ، ثم يبدل
الصفحه ٢٢٦ : (لتحسبوه) (و) همزة النبوة (و) إدغام تائها في تاء (ثم).
واختلف في (تُعَلِّمُونَ
الْكِتابَ) [الآية : ٧٩