الصفحه ٥٧ : ، وأشار إليه في طيبته بقوله : «أو همز وصل» أي لا بعد همز وصل ،
فلا تمد له في الأصح ، وأجرى الخلاف فيها في
الصفحه ١١٦ : فتحها وإمالة الهمزة وأما إمالة الهمزة في السورتين عن أبي بكر وكذا
الفتح له في السورتين فكل منهما انفرادة
الصفحه ٣٢ : ، وَهُوَ واقِعٌ بِهِمْ) فلا خلاف في الإدغام حينئذ خلافا لما وقع في شرح الإمام
أبي عبد الله الموصلي المعروف
الصفحه ٤٧ : ذهنه بأن الواو الناشئة عند الإدغام هي واو مضعفة
أصلية في الكلمة وأن أصل كلمة (صوّان) هو : (صووان) والله
الصفحه ٤٨ : ، والفرق بين المخفي والمدغم أن المدغم
مشدد والمخفي مخفف ، ولذا يقال أدغم في كذا ، وأخفى عند كذا ، والله
الصفحه ٤٨٤ : الفاصلة) ثمانية
شديد العقاب. له الدين معا. لدى الحناجر. من حميم ولا شفيع. وهامان وقارون مدبرين
يتحاجون في
الصفحه ١٢٢ : ومجرورا نحو في قرى وعن مولى
ومنصوبا نحو قرى ظاهرة كانوا غزى وغير التنوين نحو موسى الكتاب والقتلى الحر وجنا
الصفحه ٣٦٠ : حشرتني أعمى فحكمها مختلف يأتي بيانه في
محله بطه إن شاء الله تعالى وتقدم ففي إطلاق الأصل هنا نظر ظاهر
الصفحه ٤٤٧ : فيما سواه خلافها ثنتان الم كوفي له الدين بصري وشامي مشبه
الفاصلة في الدنيا معروفا وعكسه الحمير القراءات
الصفحه ٢١١ : في الشاطبية
كالتيسير فهو وإن كان ثابتا لكنه من رواية الزيني عن أبي ربيعة عن البزي وليس من
طرق الكتاب
الصفحه ٣٧٥ :
ومدني أول تسع مكي ومدني أخير خلافها ثلاث كهيعص كوفي وترك له الرحمن مدا في
الكتاب إبراهيم مكي ومدني أخير
الصفحه ٢٨٩ : ء ونون وألف بعدها
مسندا إلى المعظم قال في النشر والعجب أن ابن مجاهد لم يذكر هذا الحرف في كتابه
السبعة
الصفحه ٣١٨ : الألف واتفقوا على كتابة من تلقاي
نفسي بياء بعد الألف ولكن الألف محذوفة في بعضها كما في النشر.
التاءات
الصفحه ٣٢٣ : إلى إذ لجواز انفصاله عنها وأما (مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ) فيأتي في محله بالنمل إن شاء الله تعالى
الصفحه ٣٩٤ :
رائهما وسكون الغين والهاء ورويت عن أبي عمرو من غير طريق الكتاب قال في البحر
وأشهر عن الأعمش بضمتين فيهما