الصفحه ٢٧٩ :
هنا فقط إن ما توعدون لآت واختلف في إنما عند الله بالنحل. واتفقوا على كتابه وتمت
كلمت بالتاء كأول يونس
الصفحه ٣٧ : إدغامه ،
واختلفوا في اللفظ به ، فقرأ أبو جعفر بإدغامه إدغاما محضا من غير إشارة وسيأتي له
إبدال الهمزة
الصفحه ١٩٣ : ) وهمزة (النبيئون).
وتقدم في باب الإمالة تفصيل طرق الأزرق حيث اجتمع له مد البدل
والألف المنقلبة عن اليا
الصفحه ٣٠٠ : اليزيدي والحسن والباقون بالتذكير اعتبارا
للفظ.
واختلف في (لَهُ أَسْرى) [الآية : ٦٧] و
(مِنَ الْأَسْرى
الصفحه ٨٠ : إيضاح في حرف
القتال إن شاء الله تعالى (١).
تنبيه على قول الجمهور أن ها من (ها أنتم) للتنبيه لا يجوز
الصفحه ٣٩٠ : على كتابه آنائ
الليل بالياء وفي بعض المصاحف ولاوصلبنكم بواو بين الألف والصاد وكذا في الشعراء
واتفقوا
الصفحه ٣٨٠ :
في موضعه إن شاء الله تعالى (ويوقف) لحمزة على (توزهم) بالتسهيل بين بين فقط وأما
إبدالها واوا مضمومة
الصفحه ١٩٩ : بِالْمَغْفِرَةِ) [الآية : ١٧٥] و (الْكِتابَ بِالْحَقِ) وكذا أبو عمرو بل ويعقوب بكماله.
واختلف في (لَيْسَ
الصفحه ٥٣١ : المصاحف
بمواقع بألف وفي بعضها بحذفها واتفقوا على كتابة أئذا متنا بياء واختلف في قطع في
عن ما في قوله تعالى
الصفحه ٤٣٤ : الفصل
بالألف حالة الإبدال عن أحد وقرأ هشام بالتحقيق واختلف عنه في المد فقطع له به من
طرقه أبو العلاء ومن
الصفحه ١٠٦ : ، وخرج بقيد قد (إِنَّنِي هَدانِي ، ولَوْ
أَنَّ اللهَ هَدانِي ، واجْتَباهُ وَهَداهُ ، وَمَنْ
عَصانِي
الصفحه ٢٠ : قبلها ، أو انفتح انفصلت عما قبلها كتابة ، أو اتصلت ،
وبعد الواو التي هي لام في المضارع سكنت ، أو انفتحت
الصفحه ١٣٣ : فَيَظْلَلْنَ).
وقد خرج بقيد
المفتوحة في اللام المضمومة ، والمكسورة ، والساكنة نحو (لَأُصَلِّبَنَّكُمْ
الصفحه ٤٧٥ :
الثلاثة على أن الجلالة الكريمة مبتدأ وربكم خبره ورب عطف عليه أو خبر هو ومرّ ذكر
(المخلصين) في السورة
الصفحه ٤٥٧ : ) على نفي الجنس والجمهور بالرفع على الابتداء والخبر
إلا في كتاب أو عطفا على مثقال ويكون إلا في كتاب