الصفحه ٤٩١ : صفتاه
وافقه ابن محيصن والباقون بكسر الحاء مبنيا للفاعل وهو الله تعالى وإليك في محل
النصب أي مثل ما أوحى
الصفحه ١٦٧ : كانوا لا يسامحون بعضهم في حرف واحد اتفقوا على منع
القياس المطلق الذي ليس له أصل يرجع إليه أما إذا كان
الصفحه ٣٨ : بخلف عنه ، والباقون ، بالإظهار ، وهي كذلك في جميع المصاحف ،
ويأتي إن شاء الله تعالى جميع ذلك مبسوطا في
الصفحه ٨٥ :
وقوله وهي بالأصل
أي في الرواية الابتداء ، وهو الهمز ، وعليه الرسم والله أعلم.
فإن
كان الساكن
الصفحه ١٣٧ : (الْعالَمِينَ) كما يأتي إن شاء الله تعالى.
خاتمة في النشر يتعين التحفظ من الحركة في الوقف على المشدد
المفتوح
الصفحه ٥٢١ :
الرباني أحمد الرزاز في كتابه الشهاب الثاقب ولقد أعجب لمن إذا ذكرت له رؤية النبي
صلىاللهعليهوسلم ليلة
الصفحه ٢٨ :
قال : ويؤيده ما
يأتي إن شاء الله تعالى في مرسوم الخط أنه لا يجوز الوقف على ما اتفق على وصله إلا
الصفحه ١٤٠ : رويس في أربع كلمات (يا وَيْلَتى ، يا
حَسْرَتى ، يا أَسَفى) ، وثمّ الظرف المفتوح الثاء فقطع له ابن مهران
الصفحه ١٦٩ :
سكت الذي أجازه بعض
شراح الحرز فقال في النشر لا أعلمه نصا في كتاب من الكتب ولا في طريق من الطرق
الصفحه ١٧٦ :
الكافرين وأدغم تاء (حيث) في شين (شئتما) مع إبدال الهمزة الساكنة أبو عمرو بخلف
عنه من الروايتين ويمتنع له
الصفحه ٤٨٣ : الجيم والياء واعتمادهم فيها على المصحف المدني
العام واتفقوا على الياء في أفمن يتقي. وإن الله هداني وعلى
الصفحه ١٤٨ : و (آتانِيَ الْكِتابَ) بمريم والأعمش في (أَرادَنِيَ اللهُ) بالزمر ، والأعمش ، والحسن في (مَسَّنِيَ الشَّيْطانُ
الصفحه ١٥٤ : ووافقهم هشام في (كِيدُونِ) بالأعراف بخلف عنه فقطع له الجمهور بالياء في الحالين وهو
الذي في طرق التيسير
الصفحه ٦٠ :
، يُرِيدُ اللهُ) إلى قوله (فِي الْآخِرَةِ) فالتوسط في حرف اللين عليه الثلاثة في مد البدل في (الْآخِرَةِ) لما
الصفحه ٢٣٨ : ء بهمزة أم وأمهات فلا خلاف في
ضمها وخرج بقيد الحصر نحو : «وعنده أم الكتاب» «فؤاد أم موسى» «وأمهاتكم اللاتي