الصفحه ٢٥ : الله تعالى من فضله أو آية عذاب استعاذ ، وإن مرت به آية فيها اسم
محمد صلىاللهعليهوسلم صلى عليه وسلم
الصفحه ٦١٦ : المقبل وعلى المدبر فأطمعهم ذلك وقوى رجاءهم في الله تعالى وعلموا أن القرآن
الكريم شافع مشفع فلم يهلهم أمر
الصفحه ١٢٣ :
والطبية ويأتي الكلام على ترقيق اللام من (نَرَى اللهَ) حال الإمالة في باب اللامات إن شاء الله تعالى وقد
الصفحه ٦٢ : الوصل ، ويكون
كمن وقف له على الكتاب بالقصر ، وإن اعتد بالعارض زيد في ذلك إلى الإشباع كان قرئ
له وصلا
الصفحه ٦ :
إخواني فاستخرت الله
تعالى وشرعت فيه مستعينا به تبارك وتعالى فجاء بحمد الله تعالى على وجه سهل يمكن
الصفحه ٢١٦ : (٢).
واختلف المصاحف في (فَيُضاعِفَهُ لَهُ ، ويُضاعِفُ
لِمَنْ ، ويُضاعَفُ لَهُمُ) بهود و (يُضاعَفْ لَهُ
الصفحه ٦١٠ : وافقه ابن محيصن فأما البزي فلم يختلف عنه وفيه واختلف عن
قنبل فالجمهور من المغاربة على عدم التكبير له وهو
الصفحه ٢١٨ : : وحصورا ، إلا رمزا ، بخلق من يشاء ، في الأميين ، سبيل أفغير دين الله
يبغون ، لهم عذاب أليم ، إليه سبيلا
الصفحه ٧٢ : بالتحقيق مع القصر في الخمسة وافقهم
الحسن والأعمش لكن اختلف عن هشام في المد والقصر فالمد له من طريق ابن
الصفحه ١٩١ : جماعة من أهل الأداء ورققها له الجمهور ثم اختلف
هؤلاء الجمهور فرققها بعض منهم في الحالين كالداني والشاطبي
الصفحه ٢٩٥ : ءة حمزة في مصرخي الآتي إن شاء الله تعالى وقرأ الباقون بياءين مشددة مكسورة
فمخففة مفتوحة.
واختلف في
الصفحه ٨٨ :
المنفصل ولام
التعريف وروى عنه المطوعي على ما كان من كلمة وكلمتين عموما نص عليه في المبهج
واتفقوا
الصفحه ٧٩ : (أءنت)
تعين التسهيل بين بين لئلا يجتمع ثلاث سواكن ظواهر ، ولا وجود له في كلام عربي ،
وليس ذلك كالوقف على
الصفحه ٨٩ : غير فرق جمهور
__________________
(١) أي قاله في كتابه
شرح الشاطبية انظر النشر : (١ / ٦٤
الصفحه ٢٠٥ :
كثير وأبو عمرو وأبو
جعفر ورويس (١) والباقون بالتخفيف وبهما وقف حمزة على أو (وسبق) الخلاف
للأزرق في