الصفحه ٦١٧ : أخرى فلا يزال
سائراً إلى الله تعالى وعكس بعضهم فقال الحال المرتحل الذي يحل في ختمة عند فراغة
من الأخرى
الصفحه ١٦٥ : باتباع الميم الهاء على أصله فضمها حيث ضم الهاء في نحو : (يُرِيهِمُ اللهُ) لوجود ضم الهاء وكسرها في نحو
الصفحه ٧١ : اللبس ويؤتي بهمزة الاستفهام وحدها
على خلاف بين القراء في بعضها يأتي في محله إن شاء الله تعال وهنا انتهى
الصفحه ٢٣٣ : .
واختلف في (وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) [الآية : ١٨٠]
فابن كثير وأبو عمرو وكذا يعقوب بالغيب جريا على
الصفحه ٤٣ : كأصلها وتعقبهما في النشر بأن مقتضى طرقهما الإظهار فقط ، وأما حمزة :
فقطع له بالإظهار صاحب العنوان
الصفحه ٤٨٧ : واتفقوا على قطع يوم هم بارزون وعلى كتابة سنت آخر السورة وهي سنت الله
التي قد خلت في عباده بالتاء واختلف في
الصفحه ٤١ :
ظَلَمَكَ) ص [الآية : ٢٤] فالإظهار له في الشاطبية كأصلها وفاقا
لجمهور المغاربة ، وكثير من العراقيين
الصفحه ١٨٢ : والباقون بالخطاب (١) وعن ابن محيصن (أَوَلا يَعْلَمُونَ
أَنَّ اللهَ) [الآية : ٧٧]
بالخطاب واختلف عنه في (ما
الصفحه ٤٥ : الطريقين
، والإدغام لورش من طريق الأزرق رواية الجمهور ، وقطع به في الشاطبية ، وغيرها ،
وبالإظهار له من
الصفحه ٢٣٧ : للمفرد من (فَلِأُمِّهِ) [الآية : ١١] معا (فِي أُمِّها) بالقصص [الآية : ٥٩] (فِي أُمِّ الْكِتابِ) بالزخرف
الصفحه ٨٣ : بهمزة القطع (الم الله) خلافا لمدعيه ، وبقيد السكون نحو (الكتاب أفلا)
وبغير حرف مد نحو (يأيها ، قالوا
الصفحه ٥٢٣ : من المغير بالنقل والوجهان في الشاطبية كالطيبة وعلى عدم
الاستثناء فثلاثة البدل حالة الوصل سائغة له أما
الصفحه ٣٦٢ : حذف
ألف (سُبْحانَ) حيث جاء واختلف في (قُلْ سُبْحانَ رَبِّي) واتفقوا على كتابه الأقصا بالألف وروى نافع
الصفحه ٤٣٨ :
للفاعل وهو الله
وافقهما الحسن والباقون بضم الحاء وكسر السين (١) مبنيا للمفعول وبنا نائب الفاعل
الصفحه ١٣٢ : متفق عليه ، ومختلف فيه فالمتفق عليه :
تغليظها من اسم الله تعالى وإن زيد عليه الميم بعد فتحة مخففة ، أو