الصفحه ٤٧٠ :
الراء منونة اسم
فاعل وبه قرأ روح هنا وخرج بقادر بسورة القيامة المتفق فيه على الألف لرسمه بها في
الصفحه ٥٣٨ : المصور بل يحب الوصل ليظهر النصب في
الراء لئلا يتوهم منه في الوقف ما لا يجوز.
المرسوم
اتفقوا على كتابة
الصفحه ٤١٩ : وتشديد عينه ابن كثير وابن عامر وأبو جعفر ويعقوب.
وقرأ
(فِيهِ مُهاناً) [الآية : ٦٩] بصلة
هاء فيه ابن
الصفحه ٥٥٧ :
واختلف في (بِشَهاداتِهِمْ) [الآية : ٣٣] فحفص
ويعقوب بألف بعد الدال على الجمع اعتبارا بتعدد الأنواع
الصفحه ٥٤٥ :
سورة التغابن
مدنية في قول
الأكثرين وقيل مكية (١) إلا ثلاث آيات يا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم
الصفحه ٥٨٦ : يخاف بالفاء
في المدني والشامي وبالواو في المكي والعراقي واتفقوا على كتابة تليها وطحيها
باليا
الصفحه ٥٨٨ : وقرأ و (للآخرة) بالنقل ورش كحمزة وقفا في أحد وجهيه وثانيهما السكت
وثلث الأزرق مد الألف بعد اللام لعدم
الصفحه ٥٥٣ : ) [الآية : ٣٨] وصلا
عن الحسن (بالغة) بالنصب على الحال من أيمان لتخصصه بالعمل أو بالوصف أو من الضمير
في
الصفحه ٦١٨ : مستجابة إن شاء عجلها
له في الدنيا وإن شاء ذخرها له في الآخرة رواه الطبراني وكذا البيهقي وقال في
إسناده ضعف
الصفحه ٦١١ : السوسي
فقطع له الحافظ أبو العلاء من جميع طرقه وقطع له به في التجريد من طريق ابن حبيش
من أول ألم نشرح إلى
الصفحه ٦١٤ : عندنا يكبر القارئ في شهر رمضان إذا ختم يعني في الصلاة فقال رأيت صدقة بن
عبد الله بن كثير الأنصاري يؤم
الصفحه ٨٧ :
كان الساكن والهمزة
في كلمة فإن تخفيف الهمز الآتي إن شاء الله تعالى ينسخ السكت والتحقيق يعني فلا
الصفحه ٢٩ : ، والمختار لجميع القراء في كيفيتها : أعوذ بالله من
الشيطان الرجيم ، وهو المأخوذ به عند عامة الفقهاء ، وحكى
الصفحه ٦١٩ : الإذن فيه بخلاف الصلاة عليه وسؤال الوسيلة له صلىاللهعليهوسلم ولأنه
تحصيل للحاصل لأن له مثل أجر من
الصفحه ٣٢٦ : يقال
أشقاه الله وشقاه والجمهور بفتحها من شقى فعل قاصر.
واختلف في (سُعِدُوا) [الآية : ١٠٨]
فحفص وحمزة