الصفحه ٥٠٥ : ء من تحت مضمومة بالبناء للمفعول مساكنهم بالرفع نائب
الفاعل وافقهم الأعمش وبالإمالة حمزة وخلف على أصلهما
الصفحه ٥١٩ : ]
بإبدال همزته الأولى واوا ساكنة أبو عمرو بخلفه وأبو بكر وأبو جعفر (١) ولم يبدله ورش من طريقيه ووقف عليه
الصفحه ٦١ : يكون الخلاف دائرا بين التوسط والقصر ، قال
: وأيضا من وسطها مذهبه في الهمز المتقدم التوسط فيكون فيها
الصفحه ٩٧ : النقل.
ومما خرج من
المتوسط المتحرك بعد الألف ، ويكون مفتوحا نحو : (أَبْناءَنا ، وَأَبْناءَكُمْ
الصفحه ١٤٤ : استقر عليه عمل الأئمة ، ومشايخ الإقراء
ما تقدم من وجوب الوقف على الكلمة الأخيرة ، وهو الأخرى ، والأولى
الصفحه ١٩٥ :
قلم فإن قاعدة أبي
جعفر في المضمومة بعد الفتح الحذف لا التسهيل بين بين على أن الواقع منه يطؤن لم
الصفحه ٢٤٠ : والأعمش والباقون بضم الهمزة وكسر الصاد على البناء للمفعول على أن
المحصن لهن الزوج وضم الهاء من (عليهن
الصفحه ٢٥٤ : رفع على النيابة إن كان
حالا من الكتاب فإن كان حالا من كاف إليك فنائب الفاعل ضمير مستتر يعود إليه
الصفحه ٣٠٠ : اليزيدي والحسن والباقون بالتذكير اعتبارا
للفظ.
واختلف في (لَهُ أَسْرى) [الآية : ٦٧] و
(مِنَ الْأَسْرى
الصفحه ٣٠٥ : الوقف تصير تسعة ومر أول
البقرة حكم وقف الأزرق عليه وإذا وقف على استهزءوا جرت له ثلاثة البدل فإن وصل
الصفحه ٣٠٧ :
من القصص نحو وآخرون
أو مستأنف والذين مبتدأ على ما تقدم في قراءة الحذف (وتقدم) تفخيم (ضرارا) للأزرق
الصفحه ٣٢٦ : يقال
أشقاه الله وشقاه والجمهور بفتحها من شقى فعل قاصر.
واختلف في (سُعِدُوا) [الآية : ١٠٨]
فحفص وحمزة
الصفحه ٣٦٦ : يعني حمل الشجر وافقهم ابن محيصن من
المفردة وقرأ رويس الأول كذلك فقط وقرأ أبو عمرو بضم التاء وإسكان
الصفحه ٤٣١ :
الابتداء بها فاجتلبت همزة الوصل فصارا أدارك فانتقل من تفاعل إلى افتعال وافقهم
الأعمش والباقون بهمزة واحدة
الصفحه ٥٦١ : ) ثماني عشرة
مدني أخير وتسع بصري وحمصي وعشرون في الباقي خلافها أربع المزمل كوفي ودمشقي ومدني
أول جحيما غير