الصفحه ٣٣٩ :
لهشام هنا في الأصل فليعلم.
وقرأ
(أَإِذا كُنَّا
تُراباً أَإِنَّا) [الآية : ٥]
بالاستفهام في الأول
الصفحه ٣٥٩ : ونقل في النشر تقليل متى عن أبي عمرو من روايتيه جميعا
عن ابن شريح وغيره وأقره (وأدغم) ثاء (لبثتم) أبو
الصفحه ٤٢٤ : ) بتشديد التاء وكذا شددها من (الشياطين تنزل على)
والإدغام في الأول صعب لسكون ما قبل التاء وهو نون من لكنه
الصفحه ٥١٢ : تعظيما له وإشعارا بأنه من الله بمكان يوجب
إجلاله قال السمين ويحتمل أن يكون الفعل لازما نحو وجه وتوجه
الصفحه ٩١ : ألفا من جنس ما قبله ، فيجتمع ألفان
، فيجوز حذف إحداهما للساكنين ، فإن قدر المحذوف الأولى ، وهو القياس
الصفحه ١٠٧ : أن إمالتهما
ليست من طرق الشاطبية كأصلها إذ لا تعلق لطريق أبي عثمان الضرير بطريق التيسير
كالحرز
الصفحه ١٧٣ : سوء
المجرور المرفوع وأدغم : القاف من (خَلَقَكُمْ) [الآية : ٢١] أبو
عمرو بخلف وكذا يعقوب من المصباح
الصفحه ٣٧٦ :
كثير وأبو عمرو
والكسائي ويعقوب وسهل الثانية من (زكريا إذ) نافع وابن كثير وأبو عمرو وأبو جعفر
ورويس
الصفحه ٤٦٩ : أبو عمرو وابن عامر بضم الجيم وسكون الباء وتخفيف اللام وكلها لغات
ومعناها الخلق وضم الهاء من (أيديهم
الصفحه ٤١ :
ظَلَمَكَ) ص [الآية : ٢٤] فالإظهار له في الشاطبية كأصلها وفاقا
لجمهور المغاربة ، وكثير من العراقيين
الصفحه ١١٧ : ذلك بأربعة أوجه ، فتحهما ، وإمالتهما ، وفتح الراء ،
وإمالة الهمزة ، وعكسه ولا يصح منها سوى الأول
الصفحه ٢٤٣ : بالغيب وافقهم ابن
محيصن والأعمش والباقون بالخطاب واتفق على غيب الأول وهو قوله تعالى (يُزَكِّي مَنْ يَشا
الصفحه ٢٩٣ :
وإذ أخذ ربك من ظهور
ذريات بني آدم ميثاق التوحيد قال الجعبري في الخبر
مسح الله ظهر آدم بيده فاستخرج
الصفحه ٣٥٣ : والدوري عن الكسائي وبالصغرى الأزرق ووقف
حمزة على (وأشعارها أثاثا) بتخفيف الهمزة في الكلمتين وبتسهيل الأولى
الصفحه ٤٦٣ : ولم يبدله ورش من طريقيه ويوقف عليه
لحمزة بإبدال الأولى واوا وأما الثانية فتبدل واوا ساكنة على القياس