الصفحه ١٩ :
التنوين ، والنداء ، والمنقوص المنون المرفوع ، والمجرور ، والمنادى المضاف إلى
ياء المتكلم.
فالأول : مائة
الصفحه ١٧٠ :
عن الكسائي من طريق
أبي عثمان الضرير وكذا حكم ما شابه ذلك والباقون بالغنة فيهما.
وأمال
الصفحه ١٧٢ :
الأزرق ويوقف لحمزة (١) على (فَلَمَّا أَضاءَتْ) [الآية : ١٧] بتحقيق
الأولى وبتسهيلها مع المد والقصر
الصفحه ٢٩٩ : بالياء من تحت فيهما للفصل بالظرف ولأن التأنيث مجازي
وافقهم الأعمش وقرأ أبو عمرو ويعقوب بالتذكير في الأول
الصفحه ٤٧٤ : رسم بالواو باثني عشر
وجها بينت أول الأنعام وقرأ (نبيئا) بالهمز نافع وضم الهاء من (عليهما) يعقوب
الصفحه ٩٠ : لأنها حينئذ
بدل من الهمزة.
خامسها : إذا ابتدئ بائتنا ، و
(اؤْتُمِنَ) فبالإبدال ياء في الأول : (٢) واوا
الصفحه ١٣١ : ممالة بنوعيها نحو في الدار أو راء مرققة نحو : (بِشَرَرٍ) عند من رقق الأولى للأزرق رققت الراء في ذلك كله
الصفحه ١٩٨ : قوله :
ليس من مات فاستراح بميت
إنما الميت ميت الأحياء
واتفقوا على
الصفحه ٢٥١ : في مده
للأزرق ووقف حمزة عليه مر أول البقرة كتغليظ لام (الصلاة) للأزرق وأدغم دال قد من (فقد
ضل) ورش
الصفحه ٣٤٤ : .
واختلف في (لِتَزُولَ) [الآية : ٤٦]
فالكسائي بفتح اللام الأولى ورفع الثانية (١) على أن أن مخففة من الثقيلة
الصفحه ٤٩٧ : عامر وأبو جعفر ورويس من غير طريق أبي الطيب وفتحها أبو
بكر ورويس من طريق أبي الطيب وسكناها وقفا والباقون
الصفحه ١٥ : المرسوم الأول باصطلاح الأئمة لئلا يوقع في تغيير من الجهال
، وهذا كما قال بعضهم : لا ينبغي إجراؤه على
الصفحه ٤٠ : وَهُمْ ، فِي
يَوْمٍ) لئلا يذهب المد بالإدغام الثالث : أن لا يكون أول الجنسين
حرف حلق نحو : (فَاصْفَحْ
الصفحه ١٥٨ :
كالباقين كما يأتي
في محله إن شاء الله تعالى من سورة الكهف (١).
ويلتحق : بهذه الياءات (بِهادِي
الصفحه ٥١٨ : بوصل الهمزة وتشديد التاء وفتح العين بعدهما تاء فوقية
ساكنة ذريتهم الأول بالتوحيد وضم التاء رفعا على