الصفحه ٢٨١ : ) بالإفراد حيث جاء وتقدم الخلاف في مدهما عن الأزرق وما وقع للجعبري من
جعل ثلاثة الواو مضروبة في ثلاثة الهمزة
الصفحه ٣٤٧ :
وقرأ (يُبَشِّرُكَ) [الآية : ٥٣]
بالتخفيف (١) حمزة واختلف في تبشرون فنافع بكسر النون مخففة والأصل
الصفحه ٤٥٨ :
واستغنى بها عن همزة
الوصل وورش على أصله في نقل حركتها إلى ما قبلها وضم يعقوب الهاء من (أيديهم) وما
الصفحه ٤٦٦ :
متعد ومفعوله محذوف
أي فغلبنا أهل القرية بثالث ومنه وعزني في الخطاب والباقون بتشديدها من عز يعز قوي
الصفحه ٤٩٧ :
وخلف وأثبت الياء في (أطيعون) في الحالين يعقوب وسكن ياء (يا عبادي لا خوف) وصلا
ووقفا نافع وأبو عمرو وابن
الصفحه ٥٦٦ :
الأعمش وجه آخر
رفعهما بلا تنوين على إضمار مبتدأ أي هي وقرأ ابن كثير وخلف عن نفسه بالتنوين في
الأول
الصفحه ٦١٧ :
يعد ألم وحده إلى ابن
كثير عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال
في النشر وصار العمل على هذا في أمصار
الصفحه ٣٧ :
تُكْرِهُ) وابن محيصن على ما ضم أوله من المثلين في كلمتين نحو : (يَشْفَعُ عِنْدَهُ) ويشير إلى ضم
الصفحه ٣٨ :
خامسها : (أَتَعِدانِنِي) بالأحقاف [الآية : ١٧] أدغم هشام النون في النون وافقه
الحسن ، وابن محيصن
الصفحه ٤٠ :
هَلَكَ) ويأتي الكلام عليها في محلها إن شاء الله تعالى الثاني :
أن لا يكون حرف مد نحو : (قالُوا
الصفحه ٤٨ :
الثالث : القلب ، وهو : في الباء الموحدة فقط نحو : (أَنْبِئْهُمْ ، أَنْ بُورِكَ ، عَلِيمٌ
بِذاتِ
الصفحه ٥٥ :
في الوجيز ، ولا
خلاف عنه في المد من طريق المغاربة ، وهو طريق الداجوني عنه ، وهو أعني القصر لحفص
من
الصفحه ٨٥ :
وقوله وهي بالأصل
أي في الرواية الابتداء ، وهو الهمز ، وعليه الرسم والله أعلم.
فإن
كان الساكن
الصفحه ٨٩ : أبو شامة هو من أصعب الأبواب نثرا ونظما في تمهيد
قواعده وفهم مقاصده قال الجعبري (١) : وآكد أشكاله أن
الصفحه ٩٨ :
الألف قبل الياء حذفت (من تلقاءى ، وإيتائ) في بعض المصاحف ،
واختلف (في بلقاءى ربهم ،
ولقاءى الآخرة