الصفحه ٧٩ : طريق الأصبهاني وكذا
أبو جعفر بالتسهيل بين بين في (أرأيت) حيث وقع بعد همزة الاستفهام نحو (أرأيتم
الصفحه ١٤٤ :
وفيما في غير
الشعراء نحو (فِيما فَعَلْنَ فِي
أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ) [الآية : ٢٣٤]
واختلف في
الصفحه ٢٣٨ :
أمهاتكم» بالنور «بطون
أمهاتكم» بالنجم فكسر الهمزة والميم معا في الأربعة حمزة اتبع حركة الميم حركة
الصفحه ٢٩ : ، والمختار لجميع القراء في كيفيتها : أعوذ بالله من
الشيطان الرجيم ، وهو المأخوذ به عند عامة الفقهاء ، وحكى
الصفحه ٣٥ :
في قوله تعالى : (فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ) موضعي الكهف وفي الصاد في قوله تعالى : (مَا اتَّخَذَ
الصفحه ١٣١ :
الاستعلاء بالكسر
جمهور المغاربة والمصريين وذهب إلى تفخيمه سائر أهل الأداء والوجهان في الشاطبية
الصفحه ١٣٥ :
كما جرره صاحب النشر
والأصل فيه السكون لأن الواقف في الغالب يطلب الاستراحة ، فأعين بالأخف ، وفي
الصفحه ٢٧٩ :
فرسمت الهمزة في
بعضها واوا مع زيادة ألف بعدها وحذف الألف قبلها وجعله في الأصل هنا من المتفق
عليه
الصفحه ٥٥٥ :
واحدا لأنه ليس من
قبيل المتوسط بزائد لأن هاؤم اسم فعل بمعنى خذ واوها فيه جزء ليست للتنبيه وقول
مكي
الصفحه ٢٧ :
موضع ، أو موضع ما.
وجمعها في كل موضع تكلف مذموم : وإنما ساغ الجمع بين الأوجه في نحو التسهيل في وقف
الصفحه ٣١ :
كما تقدم ومع مد المنفصل وما ذكره أعني النويري في باب الهمز بناء على ما ذكره هنا
، فليتفطن له. نبه عليه
الصفحه ١١٧ :
وروى الأكثرون عنه
إمالتها ، والوجهان صحيحان عن هشام كما في النشر.
واختلف عن أبي بكر فيما عدا
الصفحه ١٤٣ :
مذاهب الجميع اقتداء
بالجمهور وأخذا بالقياس الصحيح قاله في النشر (١).
وأما
الحرف الثالث وهو
الصفحه ١٥٢ :
باب مذاهبهم في ياءات الزوائد
وهي هنا ياء
متطرفة زائدة في التلاوة على رسم المصاحف العثمانية
الصفحه ١٦٢ :
الصحيح وقد حاول
بعضهم جوازها في أولها وقال السخاوي إنه القياس ووجهوا المنع بنزولها بالسيف قال
ابن