الصفحه ٣٢ :
كانا مثلين : أسكن الأول ، وأدغم في الثاني ، وإن كانا غير مثلين : قلب كالثاني ،
وأسكن ، ثم أدغم ، وارتفع
الصفحه ٧٣ :
مكسورة وإدغام الواو
التي قبلها فيها وذهب آخرون إلى تسهيل الأولى منهما طردا للباب وهو من زيادة
الصفحه ٧٤ :
يحذف ، ويزاد في
المد فتفصل تلك الزيادة بين الساكنين ، وتمنع من اجتماعهما كذا نقل الوجهين
الداني
الصفحه ١٣٩ :
واختلفوا أيضا في
ست كلمات وهي (يا أَبَتِ وهَيْهاتَ ،
ومَرْضاتِ ، ولاتَ ، واللَّاتَ ، وذاتَ ، وذاتَ
الصفحه ١٥٤ : ] و
(مَنِ اتَّبَعَنِي) بآل عمران [الآية : ٢٠] بالإثبات في الثلاث وافقهم اليزيدي
والحسن وكل على أصله وخرج
الصفحه ١٥٦ :
ساكنة الجمهور كأبي
الحسن بن فارس ، وأبي العز ، وسبط الخياط ، وغيرهم ، ورجحه الداني في المفردات
الصفحه ٤٢ :
نَقْذِفُ) فاشترك : هل وبل في التاء ، والنون ، واختصر هل بالثاء
المثلثة ، وبل بالخمسة الباقية
الصفحه ٤٩ :
رَبُّكَ) إذ النون من ذلك تسكن للإدغام قال : وبعدم الغنة قرأت عن أبي عمرو في
الساكن ، والمتحرك
الصفحه ١٥٥ :
آمَنُوا
، ويا عِبادِ
فَاتَّقُونِ) والياء في هذا القسم ياء إضافة كلمة برأسها استغنى عنها
بالكسرة
الصفحه ٤١ :
ظَلَمَكَ) ص [الآية : ٢٤] فالإظهار له في الشاطبية كأصلها وفاقا
لجمهور المغاربة ، وكثير من العراقيين
الصفحه ٦٩ :
الاستفهام وهم على أصولهم وبه قرأ النقاش وغيره عن ابن ذكوان والوجهان له في
الشاطبية وغيرها.
وأما
الخامس
الصفحه ٩٢ :
لأنه حرف مد قبل همز
مغير ، وتخفيفه بعد الياء الزائدة بإبداله ياء ، ثم يدغم أحد المثلين في الآخر
الصفحه ١٠٢ :
في النشر : صحة
الوجهين جميعا ، وذهب ابن شريح ، ومكي في آخرين إلى التفصيل فأجازوه فيما صورت فيه
الصفحه ١٦٧ :
حد الإشباع بل يقتصر
فيه على التوسط كما تقدم (وعن) الحسن لا ريبا فيه بالتنوين حيث وقع بفعل مقدر أي
الصفحه ٦١ :
والهادي والكافي
والتبصرة ، والجمهور ووقع للجعبري فيها حكاية ثلاثة أوجه في الواو تضرب في ثلاثة