الصفحه ٧٥ : ء
فدبروها بحركتها فقط ، وهذا هو الوجه في القياس ، والأول آثر في النقل كما في
النشر عن الداني وأما من سهلها
الصفحه ٧٧ :
يُضْلِلْهُ) بالأنعام (فَإِنْ يَشَإِ اللهُ) بالشورى حققت عند من أبدلها في نظيره قبل متحرك ، وهو
الصفحه ٨٨ :
المنفصل ولام
التعريف وروى عنه المطوعي على ما كان من كلمة وكلمتين عموما نص عليه في المبهج
واتفقوا
الصفحه ١٢٤ : ) والباء نحو : (حُبِّهِ ، شَيْبَةً) واللام نحو : (لَيْلَةً ، ثُلَّةٌ) والذال في (لَذَّةٍ ، والْمَوْقُوذَةُ
الصفحه ١٣٣ : فَيَظْلَلْنَ).
وقد خرج بقيد
المفتوحة في اللام المضمومة ، والمكسورة ، والساكنة نحو (لَأُصَلِّبَنَّكُمْ
الصفحه ١٦٨ :
ذلك وكل هذه الأوجه
صدق عليها أنها موافقة للرسم من جهة أنها لا تخالفه لأنها لم ترسم لها في المصحف
الصفحه ١٨٠ :
وقرأ أبو عمرو بخلف عن الدوري تغفر لكم [الآية : ٥٨] بإدغام
الراء في اللام (١) وفي النشر تفريع
الصفحه ١٩٩ :
وردان في إلا ما
اضطررتم إليه والباقون بضمها على الأصل وتقدم ذكر خلاف رويس في إدغام (الْعَذابَ
الصفحه ٢٠٢ :
واختلف في (الْمَلائِكَةِ) [الآية : ٢١٠]
فأبو جعفر بالخفض عطفا على ظلل أو الغمام والباقون بالرفع
الصفحه ٢١٨ : : وحصورا ، إلا رمزا ، بخلق من يشاء ، في الأميين ، سبيل أفغير دين الله
يبغون ، لهم عذاب أليم ، إليه سبيلا
الصفحه ٢١٩ :
السببين وأمال (التوراة) كبرى ورش من طريق الأصبهاني وأبو عمرو وابن ذكوان وحمزة
في أحد وجهيه والكسائي وخلف
الصفحه ٢٢١ :
واختلف في (إِنَّ الدِّينَ) [الآية : ١٩]
فالكسائي بفتح الهمزة على أنه بدل كل من قوله إنه لا إله إلا
الصفحه ٢٢٧ :
واختلف في (يَبْغُونَ) [الآية : ٨٣] فأبو
عمرو ، وحفص ، وكذا يعقوب بالغيب ، وافقهم اليزيدي ، والحسن
الصفحه ٢٢٨ :
عنه في النشر قال
إلا أن الخطاب أكثر وأشهر وسبق إمالة (الدنيا) وكذا (ها أنتم) (وأبدل) همز تسؤهم
أبو
الصفحه ٢٤٨ : لام الكلمة ثم حذفت هي للالتقاء الساكنين فوزنه تفعوا ولا خلاف في تخفيف
موضع الأعراف وتقدم همز (الأنبيا