الصفحه ١٦٩ :
سكت الذي أجازه بعض
شراح الحرز فقال في النشر لا أعلمه نصا في كتاب من الكتب ولا في طريق من الطرق
الصفحه ٢١١ : والحمامى عن النقاش عن أبي ربيعة عن
البزي تخفيف التاء في ذلك كله وبه قرأ الباقون إلا أن أبا جعفر وافق على
الصفحه ٢٣٢ : خوف) ليعقوب مع ضمه كحمزة ها (عليهم).
واختلف في (وَأَنَّ اللهَ لا
يُضِيعُ) [الآية : ١٧١]
فالكسائي
الصفحه ٢٤٣ : صحيحان عنهم كما في النشر قال غير أن النص عنهم
الإسكان ولا نعرف الاختلاس إلا من طرق المغاربة ومن تبعهم
الصفحه ٢٧٨ :
واختلف في (تَأْتِيَهُمُ
الْمَلائِكَةُ) [الآية : ١٥٨] هنا
والنحل [الآية : ٣٣] فحمزة والكسائي وخلف
الصفحه ٢٩٩ : الأول محذوف أي أنفسهم
والثاني سبقوا وفتح سين (يَحْسَبَنَ) ابن عامر وعاصم وحمزة وأبو جعفر.
واختلف في
الصفحه ٣٠٧ :
من القصص نحو وآخرون
أو مستأنف والذين مبتدأ على ما تقدم في قراءة الحذف (وتقدم) تفخيم (ضرارا) للأزرق
الصفحه ٣٢٧ :
واختلف في بقية [الآية : ١١٦] فابن جماز بكسر الباء وإسكان القاف
وتخفيف الياء (١) والباقون بفتح البا
الصفحه ٣٣٥ : يذكر في
الشاطبية غيره ووجه بأنه على لغة إثبات حرف العلة مع الجازم كقوله.
ألم يأتيك والأنباء تنمي
الصفحه ٣٦٦ :
قال أبو حيان جعله فعلا ماضيا على وزن استفعل من البريق وعنه في سورة الإنسان خلف
وافقه الحسن في سورة
الصفحه ٣٦٩ : بالكسر (وأثبت) ياء (نبغ)
وصلا نافع وأبو عمرو والكسائي وأبو جعفر وفي الحالين ابن كثير ويعقوب (وأثبتها) في
الصفحه ٣٧٥ :
ومدني أول تسع مكي ومدني أخير خلافها ثلاث كهيعص كوفي وترك له الرحمن مدا في
الكتاب إبراهيم مكي ومدني أخير
الصفحه ٣٨٢ : عمرو فله
فيها التقليل والفتح واويا كان أو يائيا إلا ذوات الراء فالإمالة المحضة وجها
واحدا كما مر لكن
الصفحه ٣٨٤ :
واتفقوا على موضع النبأ أنه بالكسر مع ألف مناسبة لرءوس الآي بعده.
واختلف في (لا نُخْلِفُهُ
الصفحه ٣٩٠ :
السكت وعدمه والنقل
تصير سبعة وعشرين من ضرب الثلاثة الأولى في التسعة الثانية وعن الحسن (وأطراف