الصفحه ٣٩٥ : .
واختلف في (لِلْكُتُبِ) [الآية : ١٠٤]
فحفص وحمزة والكسائي وخلف بضم الكاف والتاء بلا ألف على الجمع وافقهم
الصفحه ٤٣٠ :
واختلف في (أَنَّا دَمَّرْناهُمْ) [الآية : ٥١]
فعاصم وحمزة والكسائي ويعقوب وخلف بفتح الهمزة على
الصفحه ٤٤٥ :
واختلف في (لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ) [الآية : ٤١] فروح
بالنون للعظمة واختلف فيه عن قنبل فابن مجاهد عنه
الصفحه ٤٩٢ : وللباقين الصلة فقط (ويوقف) لحمزة وهشام بخلفه على (أم
لهم شركؤا) باثني عشر وجها مرت في النظير مما رسم بواو
الصفحه ٤٩٦ :
يحيى من سائر طرقه
وقرأ (ويحسبون) معا بفتح السني ابن عامر وعاصم وحمزة وأبو جعفر.
واختلف في (جا
الصفحه ٥١٩ : بين بين على تقدير روم حركة الهمزة وهشام بخلف كذلك
في الثانية.
واختلف في (نَدْعُوهُ إِنَّهُ) [الآية
الصفحه ٥٢٣ :
وقرأ (عاداً الْأُولى) [الآية : ٥٠]
بإدغام التنوين في اللام بعد نقل حركة الهمزة إليها وصلا (١) نافع
الصفحه ٥٢٦ :
سورة الرحمن عزوجل
مكية (١) في قول الجمهور
مدنية وآيها سبعون وست بصري وسبع حجازي وثمان كوفي وشامي
الصفحه ٦١٣ : كما في النشر والمراد بالقطع هنا الوقف المعروف لا
القطع الذي هو الإعراض ولا السكت الذي هو دون تنفس وهذا
الصفحه ١٩ :
فاؤُ) بالبقرة ، و (سَعَوْا فِي آياتِنا) بسبإ ، و (عَتَوْا عُتُوًّا) بالفرقان و (الَّذِينَ تَبَوَّؤُا
الصفحه ٣٠ :
باب الإدغام
جرى كثير على ذكره
بعد الفاتحة لأجل الرحيم ملك ، ومشى في الأصل ، وتبعته على رسمهم في
الصفحه ٥٣ : ، والباقون بالإشباع ، وبه قرأ قالون ، وكذا ابن وردان في
وجههما الثاني.
ومما : استثنوه من القسم الثاني ، وهو
الصفحه ٩١ : ابن عبد الحق في شرحه للحرز بثلاث
ألفات ، ويجوز التوسط كما نص عليه أبو شامة وغيره من أجل التقا
الصفحه ١٠٤ : : ألفات التأنيث
وهي كل ألف زائدة رابعة ، فصاعدا دالة على مؤنث حقيقي ، أو مجازي ، وتكون في فعلى
بضم الفا
الصفحه ١١٨ :
أعلمت كلها بالقلب
لتحركها ، وانفتاح ما قبلها ، وقرأ ابن ذكوان وكذا خلف بالإمالة كحمزة في (شا