الصفحه ٥٧٣ :
سورة التكوير
مكية (١) وآيها عشرون وثمان في عد أبي جعفر وتسع في غيره. (خلافها)
آية فأين تذهبون
الصفحه ٦١٩ : صلىاللهعليهوسلم في
ختم القرآن حديث غيره وقد كان صلىاللهعليهوسلم يحب
الجوامع من الدعاء ويدع ما سوى ذلك رواه أبو
الصفحه ٦٢٢ :
كتبه
٤
في إمالة الألف التي هي فعل ماض ثلاثي
١١٧
مقدمة
٦
في
الصفحه ١٦ :
ويفصل ويوافق نحو :
حم عسق ولا يوافق كإسرائيل ، ويختلف فيه نحو مال وأكثر رسم المصاحف موافق لقواعد
الصفحه ٤٣ :
صاحب الإرشاد (١) وهو في التجريد (٢) لقنبل من طريق ابن مجاهد وأطلق الخلاف عن ابن كثير في
الشاطبية
الصفحه ٤٥ : للداني الإدغام من طريق
الحلواني ، والإظهار من طريق أبي نشيط قال في النشر : وكلاهما صحيح عن قالون من
الصفحه ٥٤ :
المراتب فيه
كتفاضلها في المنفصل ، ثم اختلفوا في كمية المراتب ، فالذي ذهب إليه الداني في
جامعه أنها
الصفحه ٨٠ :
وأما (ها أَنْتُمْ) [الآية : ١١٩] في
موضعي آل عمران وفي النساء [الآية : ١٠٩] وفي القتال فقرأ نافع
الصفحه ٩٥ : من
المتأخرين إلى الأخذ به لكن بشرط صحته في العربية فإنه ربما يؤدي في الألف إلى
اجتماع ثلاث سواكن مثلا
الصفحه ٩٦ :
خوف اشتباه الواو
بالراء لقربهما شكلا في الخط القديم ، أو لتشمل القراءتين ، وهو الأحسن كما في
النشر
الصفحه ١٠١ : الباء الموحدة وياءين
بعدها والألف هي الزائدة كزيادتها في مائة والياء بعدها صورة الهمزة على ما صوبه
صاحب
الصفحه ١١٤ : بالتقليل وباقيهم بالفتح.
الرابع) (الْغارِ) [الآية : ٤٠]
بالتوبة فاختلف فيه عن الدوري عن الكسائي فرواه عنه
الصفحه ١٢٩ :
نحو (هذا ذِكْرُ) وأخذه الجعبري منه مسلما ، وتمحل لإخراج ذلك من كلام الحرز
في قوله وتفخيمه (ذِكْراً
الصفحه ١٤٠ :
بالأسماء عند من
أجازه ، والجمهور على عدم إثبات الهاء في هذا الفصل ، وعليه العمل (١).
واختلف عن
الصفحه ١٤٩ : ثلاث
وعشرون ياء اختلف فيها.
واتفقوا : على فتح التسع الباقية من هذا النوع وهي (بِيَ الْأَعْدا