الصفحه ٨ : بما ذكر بعد ذلك تفرقوا في البلاد
وخلفهم أمم بعد أمم فكثر الاختلاف وعسر الضبط فوضع الأئمة لذلك ميزانا
الصفحه ٤٦ :
وأما (أَلَمْ نَخْلُقْكُمْ) المرسلات [الآية : ٢٠] فاجمعوا على إدغامه إلا أنهم اختلفوا
في إبقاء صفة
الصفحه ٦٢ : العارض المخفف فيه للكل الأوجه الثلاثة
أيضا حملا على حروف المد إلا أنه يمتنع القصر لورش من طريق الأزرق في
الصفحه ٨٣ : آمنا ، في أنفسكم) ودخل بزائد تاء التأنيث (قالت
أوليهم) وأما ميم الجمع فيعلم عدم النقل إليها من مذهب ورش
الصفحه ٨٤ :
فقالون ، وكذا ابن
وردان بالنقل فيهما كورش وافقهم ابن محيصن بخلف عنه واختلف عن ابن وردان في (آلآن
الصفحه ٩٤ : ،
والمضمومة بعد الكسر ياء خالصتين فيقول في نحو : (سُئِلَ) ، سول* وفي نحو : (مُسْتَهْزِؤُنَ) ، مستهزيون فدبروها
الصفحه ١٠٣ :
والقراء : فيها على أقسام منهم من أمال ومنهم من لم يمل والأول
قسمان مقل ، وهم : قالون ، والأصبهاني
الصفحه ١٠٧ : إمالتها
نصا وأداء ، وروى عنه الفتح جعفر بن محمد النصيبي ، وجعفر هذا هو طريق التيسير ،
فذكره للإمالة في
الصفحه ١٧٠ : أو أشبع فكذا الآخر إن لم يعتد بالعارض وهو
النقل فإن اعتد بالعارض فبالقصر فيه فقط معهما أعني التوسط
الصفحه ١٧٢ : وبالسكت مع التحقيق فأربعة والكل مع تسهيل
الثانية مع المد والقصر. فتصح ستة لإخراج المد في الأول مع القصر في
الصفحه ١٧٨ : (٢) من المواعدة قال في البحر فالله وعد موسى الوحي وعد الله
المجيء (و) اتفقوا على قراءة (أَفَمَنْ
الصفحه ١٨١ : ) [الآية : ٦٥]
وأخفى تنوينها عند خاء (خاسِئِينَ) وذكر هنا في الأصل أن أبا جعفر أبدل همزة خاسئين ياء وفيه
الصفحه ١٩٢ :
وَإِبْراهِيمَ) والحديد [الآية : ٢٦] والأول من الممتحنة (أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْراهِيمَ
الصفحه ٢١٤ :
الراء على أنه نفي
وعن الحسن (كتاب) بضم الكاف وتاء مشددة بعدها ألف على الجمع.
واختلف في (فَرِهانٌ
الصفحه ٢٥٧ : )
بكسر الضاد وجزم الراء مخففة قيل على جواب الأمر في عليكم.
واختلف في (اسْتَحَقَ) [الآية : ١٠٧]
فحفص