الصفحه ٢٨ : المقصود من التخفيف ، وعاد الأمر
بالسهولة إلى التكليف انتهى. ملخصا ، والله تعالى أعلم (٢).
باب الاستعاذة
الصفحه ١١٩ : الشاطبية كأصلها والإعلان.
وأما
عمران من قوله (آلَ عِمْرانَ ، وامْرَأَتُ
عِمْرانَ ، وابْنَتَ عِمْرانَ
الصفحه ١٦٤ :
وعن : الحسن اهدنا صراطا مستقيما [الآية : ٦] بالنصب والتنوين
فيهما من غير أل.
واختلف : في ضم الها
الصفحه ٢٠٧ : الأصل للإجماع عليه في
عسى وسبق إمالة (ديارنا) وضم الهاء وكذا الميم من (عليهم القتال) وهمز (نبئهم)
وإمالة
الصفحه ٢٥ : أقرب إلى التوقير ، وأن يكون مستقبلا متخشعا متدبرا بسكينة
مطرقا رأسه غير متربع ، وغير جالس على هيئة
الصفحه ٧٢ :
بين وهو في الحرز
كأصله وذهب آخرون إلى أنه الإبدال ياء خالصة وفي الشاطبية كالجامع وغيره أنه مذهب
الصفحه ١٠٦ : إلى ياء المتكلم وهو موضعان بيوسف (١).
وأمال
: الدوري عن
الكسائي ، وكذا إدريس من طريق الشطي (رُؤْياكَ
الصفحه ١٧٦ :
الكافرين وأدغم تاء (حيث) في شين (شئتما) مع إبدال الهمزة الساكنة أبو عمرو بخلف
عنه من الروايتين ويمتنع له
الصفحه ١٩١ : في المنتخب لأنه صلىاللهعليهوسلم عالم بما آل إليه أمرهما من الإيمان الصحيح قال العلامة
ابن حجر
الصفحه ١٩٧ : ) للأزرق بخلفه وأدغم
الذال في التاء من (إذ تبرأ) أبو عمرو وهشام وحمزة والكسائي وخلف (١) والباقون بالإظهار
الصفحه ٢٢٤ : ء الإضافة منه نافع وأبو جعفر وسكنها الباقون (ووقف)
يعقوب بخلفه على (رافعك إلي) و (ثم إلى) بهاء السكت
الصفحه ٢٧٥ :
المصدر المضاف إلى
فاعله بمفعوله لتقدير التأخير وأما في الشعر فكثير بالظرف وغيره منها قوله
الصفحه ٣٣٦ : الضمائر كلها ترجع إلى المرسل إليهم أي وظن المرسل إليهم أن الرسل قد
كذبوهم فيما ادعوا من النبوة وفيما
الصفحه ٣٧٨ :
أقول قول الحق فالحق الصدق وهو من إضافة الموصوف إلى صفته أي القول الحق أو على
المدح إن أريد بالحق الباري
الصفحه ٤٠٦ : وابن كثير وأبو
عمرو وابن عامر وأبو جعفر وأدغم (فَلا أَنْسابَ
بَيْنَهُمْ) رويس كأبى عمرو وكذا روح من