الصفحه ٥٨ :
واللازم المدغم
قسمان : أيضا حرفي نحو لام من (الم) وكذا نحو : (ص) من فاتحة مريم عند من أدغمها في
الصفحه ٧٥ : تجري
مجرى المبتدأة فألحقها بأصلها من النقل.
(٤) أي لأن التخفيف
إذا أدى إلى التثقيل لزم الأصل وهو محقق
الصفحه ٢٠٤ : الأعمش والباقون بفتحها
على البناء للفاعل وإسناده إلى ضمير الزوجين المفهومين من السياق (غلظ) الأزرق لام
الصفحه ٧٠ : من استفهم فهو على قاعدته
المقررة في أإنكم تحقيقا وتسهيلا وفصلا إلا أن الجمهور عن هشام على الفصل كما
الصفحه ٤٩٢ :
وحمزة وابن وردان من
طريق النهرواني عن ابن شبيب وابن جماز من طريق الهاشمي وقرأ قالون وهشام من طريق
الصفحه ٣٣ : تعل ثالثا
بالإدغام ، وذهب الآخرون إلى الإدغام قال في النشر ، قلت وكل من وجهي الإظهار ،
والإدغام ظاهر
الصفحه ٥٠ : اختلف فيها ، وجملتها اثنا عشر.
منها : أربعة أحرف في سبعة مواضع ، وهي : (يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ) آل عمران
الصفحه ١٥٤ : قراءاته على عبد الباقي يعني من طريق
الحلواني وعن الحلواني قال رحلت إلى هشام بعد وفاة ابن ذكوان ثلاث
الصفحه ٣٥٠ : (وَالَّذِينَ
تَدْعُونَ) [الآية : ٢٠]
فعاصم ويعقوب بياء الغيبة على الالتفات من خطاب عام للمؤمنين إلى غيب خاص
الصفحه ٤٨١ :
والباقون بالتشديد
فهي أم المتصلة دخلت على من الموصولة أيضا والمعادل محذوف قبلها أي هذا الكافر خير
الصفحه ٦٠ : هذا ما تيسر من ذكر حكم المد في حروفه.
وأما
حرفا اللين : الياء والواو
الساكنان المفتوح ما قبلهما
الصفحه ١١١ : ولا من ذوات الراء (كنجوى
، ورؤيا ، وسيما) وما ألحق به من (يحيى ، وموسى ، وعيسى) فذهب الجمهور منهم إلى
الصفحه ١٧٩ : ضمتان
أو ثلاث نحو يصوركم ويعلمكم ونطعمكم والاختلاس في ذلك كله من المفردة وقال بعضهم
يختلس ابن محيصن
الصفحه ٤٥٥ :
بالياء من تحت لأن
تأنيث الخيرة مجازي وللفصل أو تؤول بالاختبار وافقهم الأعمش والحسن والباقون
بالتا
الصفحه ١٤ :
الطرق المذكورة
فلنذكر اتصال سندنا به لكونه الركن الأعظم فأقول قرأت القرآن العظيم من أوله إلى
آخره