الصفحه ٣٩٦ : مِنْ
قَبْلِكَ) إلى (عَقِيمٍ) وقال الجمهور منها مكي ومنها مدني وآيها سبعون وأربع شامي
وخمس حمصي وست مدني
الصفحه ٥٥٥ :
واحدا لأنه ليس من
قبيل المتوسط بزائد لأن هاؤم اسم فعل بمعنى خذ واوها فيه جزء ليست للتنبيه وقول
مكي
الصفحه ٩٤ : إلى التفصيل ، فعملوا بمذهب الأخفش فيما وافق الرسم نحو : (سَنُقْرِئُكَ) وبمذهب سيبويه في نحو : (سُئِلَ
الصفحه ١٠٨ : كان من ذلك رائيا.
وهو : (ذِكْراها) النازعات [الآية : ٤٣] وإلى جميع ذلك أشار في الطيبة بقوله
الصفحه ١٢٧ : (بَشِّرِ) بالمرسلات [الآية : ٣٢] فذهب الجمهور إلى ترقيقه في
الحالين من أجل الكسرة المتأخرة فهو خارج فيها عن
الصفحه ٢١٥ : (ومعنى) الآية كما في البيضاوي لا تؤاخذنا بما أدى بنا إلى نسيان
أو خطأ من تفريط وقلة مبالاة أو بأنفسهما إذ
الصفحه ٢٦ :
الجرجاني في كتابه
تفسير كلمات القرآن بين أسطره : من المذموم انتهى.
وقراءته في المصحف
أفضل منها
الصفحه ٤٧ :
، وعليه العمل عند أئمة الأمصار ، وذهب كثير من أهل الأداء ، وغيرهم إلى الإدغام
فيهما مع بقاء الغنة ، ورووا
الصفحه ١٤٨ :
وأجمعوا : على إسكان التسع الباقية من هذا النوع وهي (يُصَدِّقُنِي) بالقصص [الآية : ٣٤
الصفحه ٥٢٥ : ءَ آلَ لُوطٍ) بالحجر مفصلا (١) وعن ابن محيصن من المفردة ونهر بضمتين بالتحريك كأسد أو
جمع ساكن كسقف وسقف
الصفحه ١٤٣ : (أَلَّا يَسْجُدُوا) فسيأتي في سورة النمل [الآية : ٢٥] إن شاء الله تعالى وكذا
(إِلْ ياسِينَ) بالصافات
الصفحه ١٤٥ :
تَهْتَدِي ، وإِنْ أَدْرِي ، وأُلْقِيَ
إِلَيَ ، وقُلْ أُوحِيَ إِلَيَ).
ثم
إن : الفتح والإسكان
فيها لغتان
الصفحه ١٦٧ : عمر
وبخلف عنه وكذا يعقوب من المصباح مع المد والقصر والتوسط في حروف المد وافقهما ابن
محيصن واليزيدي
الصفحه ١٨٠ : أبي بن كعب وابن مسعود وأما من
صرف فإنه يعني مصرا من الأمصار غير معين واستدلوا بالأمر بدخول القرية
الصفحه ٢٢٧ : بخلفه.
وقرأ
ورش من طريق
الأصبهاني وابن وردان بخلفه عنهما بنقل حركة همز (مِلْءُ) [الآية : ٩١] إلى
اللام