الصفحه ٦١٣ : إله إلا الله)
ويجوز المد للتعظيم عند من أحذ به لأصحاب القصر كما مر بل كان بعض المحققين يأخذون
به هنا
الصفحه ١٠٤ :
واستثنى : من ذلك خمس كلمات فلم تمل بحال ، وهي (لَدَى ، وإِلى
، وحَتَّى ، وعَلى
، وما زَكى مِنْكُمْ
الصفحه ٢٠٠ :
وتقدم آخر الإدغام
أنه لا يلتفت إلى من استضعف ذلك من حيث اجتماع الساكنين على غير حدهما ونقل ابن
الصفحه ٤٥٤ : ]
فحمزة والكسائي وخلف بياء التذكير فيهما على إسناد الأول إلى لفظ من والثاني لضمير
الجلالة لتقدمها وافقهم
الصفحه ٩ : كل مسلم يقول أشهد أن لا إله إلا
الله وأشهد أن محمدا رسول الله ولو كان مع ذلك عاميا جلفا لا يحفظ من
الصفحه ٣٧ :
تُكْرِهُ) وابن محيصن على ما ضم أوله من المثلين في كلمتين نحو : (يَشْفَعُ عِنْدَهُ) ويشير إلى ضم
الصفحه ٨١ : (ييئس) بيوسف ،
والرعد فاختلف فيه عن البزي فأبو ربيعة من عامة طرقه عنه بتقديم الهمزة إلى موضع
الياء مع
الصفحه ٨٥ :
الحالين (١) على وزن إلى كأنه أجرى الوصل مجرى الوقف ووافقه نافع في الوقف
وليس من قاعدة نافع النقل في كلمة
الصفحه ٨٦ : فقط.
ثانيهما السكت عنه من الروايتين على (أل ، وشيء) أيضا والساكن
المنفصل غير حرف المد ، وهو المراد
الصفحه ١٠٣ : ) ، وأعلى* لأن لفظ الماضي من ذلك كله يظهر فيه الياء إذا
رددت الفعل إلى نفسك نحو : أركيت ، وأنجيت ، وابتليت
الصفحه ٣٣٤ : ) [الآية : ١١٠] وفي
الرعد [الآية : ٣١] (أَفَلَمْ يَيْأَسِ) البزي من عامة طرق أبي ربيعة بتقديم الهمزة إلى
الصفحه ١٦٦ : (٤) وبصري وعدها الكل أول آل عمران ، وتركها بطه ، (مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) مدني أول ، وفيها مشبه
الصفحه ٢٢٩ : مفتوحة ورش من طريقيه وأبو جعفر وبه وقف حمزة وأدغم (يرد
ثواب) معا هنا أبو عمرو وابن عامر وحمزة والكسائي
الصفحه ٣٤٧ : أي
كتبنا وأسقط الهمزة الأولى من (جاء آل) قالون والبزي وأبو عمرو ورويس من طريق أبي
الطيب وقنبل من طريق
الصفحه ٢٦٤ :
مصروفة ولا يلتفت إلى من طعن في هذه القراءة بعد تواترها من حيث كونها أعني غدوة
علما وضع للتعريف فلا تدخل