الصفحه ٦١٩ : صلىاللهعليهوسلم في
ختم القرآن حديث غيره وقد كان صلىاللهعليهوسلم يحب
الجوامع من الدعاء ويدع ما سوى ذلك رواه أبو
الصفحه ٣٨٥ : الميم من جمع ضد فرق وافقه اليزيدي والباقون بقطع الهمزة
مفتوحة وكسر الميم من أجمع رباعيا أي أعزموا كيدكم
الصفحه ٣٨٧ :
الفواصل وافقه
الأعمش والباقون بالمد والرفع على الاستئناف فلا محل له أو محله نصب على الحال من
فاعل
الصفحه ٦ : من جواز تدوينها والتكلم على ما فيها (وسميت)
مجموع ما ذكر من التلخيص وما ضم إليه بإتحاف فضلاء البشر
الصفحه ٨ :
اشترط مع الركنين التواتر والمراد بالمتواتر ما رواه جماعة عن جماعة يمتنع تواطؤهم
على الكذب من البداءة إلى
الصفحه ٤٦ :
مروي عن حفص لأنها
حروف مقطعة ونظيرها نون عين عند السين من فاتحة الشورى ولم أر من نبه عليه فليراجع
الصفحه ١٦٠ :
الشافعي رضي الله
تعالى عنه إلى أنها آية مستقلة من أول الفاتحة بلا خلاف عنده ولا عند أصحابه لحديث
الصفحه ١٦١ : فتثقلا.
(٥) أي لأن فيما عدل
إليه القائلون بالاختيار المذكور نظر لأنهم فروا من قبيح إلى أقبح منه لأن من
الصفحه ٢١١ : كالنشر وانفرد وبذلك الداني من الطريق المذكور فقط كما يفهم من النشر
وأشار إلى ذلك بقوله في الطيبة : وبعد
الصفحه ٤١٠ :
بهمزة ساكنة بين الياء والتاء وكسر اللام مخففة من ألوت قصرت أو مضارع ائتلى افتعل
من الألية وهي الحلف
الصفحه ٤٥٨ :
واستغنى بها عن همزة
الوصل وورش على أصله في نقل حركتها إلى ما قبلها وضم يعقوب الهاء من (أيديهم) وما
الصفحه ٢٤ : أسرار القرآن منها :
أن يكون الهم
منصرفا إلى تحقيق الحروف بإخراجها من مخارجها ، قال : وهذا يتولاه شيطان
الصفحه ٦٤ : ] و
(أَأَسْلَمْتُمْ) بآل عمران [الآية : ٢٠] و
(أَأَقْرَرْتُمْ) آل عمران [الآية : ٨١] بها و
(أَأَنْتَ) بالمائدة [الآية
الصفحه ٨٠ :
وأما (ها أَنْتُمْ) [الآية : ١١٩] في
موضعي آل عمران وفي النساء [الآية : ١٠٩] وفي القتال فقرأ نافع
الصفحه ١٩٣ : محيصن والباقون بتخفيفها (وعن) الحسن (وإله أبيك) بالإفراد فيكون إبراهيم بدلا
منه وعلى قراءة الجمهور