الصفحه ٤٤٩ : ) حمزة والكسائي وخلف وقللها الأزرق بخلفه وسهل الهمزة الأولى
كالياء من (السَّماءِ إِلَى) قالون والبزي مع
الصفحه ٤٧٤ :
الراء وبعدها ياء (١) أي ما ذا تريه من صبرك أو أي شيء الذي ترينه أي ما ذا
تحملني عليه من الاعتقاد
الصفحه ٥٦١ : على الابتداء والخبر الجملة من قوله لا إله إلا
هو أو خبر مضمر أي هو رب وأمال (فَعَصى) حمزة والكسائي
الصفحه ٣٤ : : ٥] لأنهما مفتوحان بعد ساكن ، فروى
إدغامهما ابن حبش من طريقي الدوري ، والسوسي ، وبذلك قرأ الداني من الطريقين
الصفحه ٩٥ : من
المتأخرين إلى الأخذ به لكن بشرط صحته في العربية فإنه ربما يؤدي في الألف إلى
اجتماع ثلاث سواكن مثلا
الصفحه ١٣١ : ، فيلغيان معا ويرجع إلى كونها في الأصل مكسورة فترقق وأما على
قراءة الباقين وكذا (فَأَسْرِ) في قراءة من قطع
الصفحه ٢٦٨ : خلف بالتنوين فيهما فيحتمل النصب على
الظرف ومن مفعول أي نرفع من نشاء مراتب ومنازل أو على أنه مفعول ثان
الصفحه ٣٠٩ : في الصدور شامي أيضا وترك من الشاكرين (شبه المفاصلة) ثلاث الر ، متاع في
الدنيا ، بني إسرائيل ، وعكسه
الصفحه ٣١١ : ساكنة بعدها فشين معجمة مضمومة من النشر
ضد الطي أي يفرقكم وافقهما الحسن والباقون بضم الياء وسين مهملة
الصفحه ٤٠٣ : بالنحل.
وقرأ
(مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ) [الآية : ٢٣] بخفض
الراء وكسر الهاء بعدها الكسائي وأبو جعفر والباقون
الصفحه ٥٧٠ : وحجازي من طغى عراقي وشامي. القراءات قرأ (أَإِنَّا لَمَرْدُودُونَ أَإِذا) [الآية : ١٠]
بالاستفهام في الأول
الصفحه ٥٧٢ : إلى طعامه
تركها أبو جعفر ولأنعامكم كوفي وحجازي الصاخة تركها دمشقي. مشبه الفاصلة نطفة خلقه
وعنبا
الصفحه ٥٨١ : محيصن في ثانيه والحسن
واليزيدي والتذكير تابع لإسناده إلى مجازى التأنيث والباقون بفتح التاء من فوق
ونصب
الصفحه ٢٧٩ :
فرسمت الهمزة في
بعضها واوا مع زيادة ألف بعدها وحذف الألف قبلها وجعله في الأصل هنا من المتفق
عليه
الصفحه ١٥ : المرسوم الأول باصطلاح الأئمة لئلا يوقع في تغيير من الجهال
، وهذا كما قال بعضهم : لا ينبغي إجراؤه على