الصفحه ١٩٢ :
وَإِبْراهِيمَ) والحديد [الآية : ٢٦] والأول من الممتحنة (أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْراهِيمَ
الصفحه ٢٣٠ : في (يَغْشى طائِفَةً) [الآية : ١٥٤]
فحمزة والكسائي وكذا خلف بالإمالة والتاء المثناة من فوق إسنادا إلى
الصفحه ٢٧٦ : المعنى هذا عند من يرفع ميتة بيكن أما من ينصبها فإنه يسند الفعل حينئذ
إلى ضمير فيذكر باعتبار لفظ ما في
الصفحه ٢٩٣ : من هو مولود إلى يوم القيامة كهيئة الذر فقال يا
آدم هؤلاء ذريتك أخذت عليهم العهد بأن يعبدوني ولا
الصفحه ٤٣٠ : تقدير حرف الجر وكان تامة
وعاقبة فاعلها وكيف حال أو أنا دمرناهم بدل من عاقبة أي كيف حدث تدميرنا إياهم أو
الصفحه ٤٨٥ :
وخلف وقلله الأزرق
بخلفه وأمال (القهار) أبو عمرو وابن ذكوان من طريق الصوري والدوري عن الكسائي
وقلله
الصفحه ٥٧٦ :
سورة المطففين
مكية (١) وقيل مدنية قيل إلا من إن الذين أجرموا إلى آخرها فمكي
وآيها ست وثلاثون
الصفحه ٢٢ : وقعا ، وكذا : حتى ، وبلى
، وعلى ، وهدى ، وإلى حيث وقعن نحو : أنى شئتم ، وعسى الله ، وحتى يقول ، وبلى من
الصفحه ٣٩ :
الإدغام الصحيح لما
يلزم عليه من التقاء الساكنين على غير حده ، وذلك لأن قاعدة الصرفيين أنه لا يجمع
الصفحه ٩٧ :
الطَّاغُوتُ) بالبقرة [الآية : ٢٥٧] و
(أَوْلِياؤُهُمْ مِنَ
الْإِنْسِ ، ولَيُوحُونَ إِلى
أَوْلِيائِهِمْ
الصفحه ٢٤٠ : ألف (٢) وافقهم الأعمش أسند الفعل إلى الإيمان وحذف المفعول أي
عهودهم والباقون بالألف من باب المفاعلة أي
الصفحه ٢٥٥ : ) على سنن القراءة السابقة ونقل عن فعل إبراهيم النخعي رحمهالله تعالى (وسهل) الثانية من (البغضاء إلى) بين
الصفحه ٢٩٩ : أرهب وعن الحسن يرهبون
بالغيب والتخفيف وضمير الفاعل يرجع إلى مرجع لهم فإنهم إذا خافوا خوفوا من ورائهم
الصفحه ٣٩٩ :
وأبو عمرو وعاصم وأبو جعفر ويعقوب وإدريس من طريق الشاطبي عن خلف بضم الهمزة مبنيا
للمفعول وإسناده إلى
الصفحه ٤٤٤ :
تسهيلها كالواو وعلى
الرسم تبدل واوا مضمومة ثم تسكن للوقف ويجوز الإشارة إلى حركتها بالروم والإشمام