الصفحه ٣٩٩ : الحال أي مصطفة وتقدم في المد وسورة الحجر حكم الوقف عليها من حيث المد
لاجتماع ثلاث سواكن وأدغم تاء وجبت
الصفحه ٤٠٠ : أيضا وقنبل إبدال الثانية ألفا مع المد للساكنين
وتقدم في البقرة عند هؤلاء أن حكم مد السماء مع
الصفحه ٤٠٣ : في الحالين يعقوب وأما حكم
همزتي جاء أمرنا فسبق قريبا آخر السابقة في السماءان.
وقرأ
(مِنْ كُلِ
الصفحه ٤٠٩ :
المصدر وحينئذ شهادة
خبر مبتدأ أي فالحكم أو الواجب أو مبتدأ مضمر الخبر أي فعليه شهادة أو شهادة
الصفحه ٤٢١ : كثير وابن ذكوان وأبو بكر وحمزة والكسائي (ومر) حكم (إسرائيل) قريبا وعن
الحسن (فَأَتْبَعُوهُمْ) بوصل
الصفحه ٤٢٣ :
في النشر وبهما قرأت
وبهما آخذ (ومر) آنفا حكم (وَعُيُونٍ) وفتح ياء (إِنِّي أَخافُ) نافع وابن كثير
الصفحه ٤٢٦ : كخاتم فضة.
وقرأ
(فلما رآها)
بالتسهيل الأصبهاني وأما حكم الإمالة فمرّ نظيره في وإذا رآك بالأنبياء كما
الصفحه ٤٣٥ : (وفتح) ياء الإضافة من (ربي أن) نافع وابن كثير وأبو
عمرو وأبو جعفر (وتقدم) حكم ضم الميم وكسرها وكذا الها
الصفحه ٤٤١ : وهو إما بمعنى الأول أو بمعنى
لنعطينهم وكل يتعدى لاثنين والثاني غرفا ومن ثم حكم بزيادة لام بوأنا
الصفحه ٤٤٩ : ولا يكون الشيء في نفسه حسنا ومعنى أحسن حسن إذ ما من خلق إلا وهو
مرتب على ما تقتضيه الحكمة فالكل حسن
الصفحه ٤٥٢ : المنفصل وأدغم ذال (إِذْ جاءَتْكُمْ) وكذا (إِذْ جاؤُكُمْ) أبو عمرو وهشام ومرّ حكم إمالة جاء وأدغم ذال (إِذْ
الصفحه ٤٥٣ : بعدها صحة ذلك عنهما من طرق
الشاطبية كأصلها بل ومن طرق النشر هذا حكم الوصل أما الوقف فكل يعود إلى أصله في
الصفحه ٤٥٦ : على فعلة ومرّ حكم (الرَّسُولَا) و (السَّبِيلَا).
واختلف في (كَبِيراً) [الآية : ٦٨]
فهشام من طريق
الصفحه ٤٥٨ : ء بعدها ومرّ حكم الهاء والميم من (بِهِمُ الْأَرْضُ) ضما وكسرا وصلا (وكذا) (من السماء أن) من حيث الهمزتان
الصفحه ٤٦٦ : سئل عن
حكمة تسكينه ما لي لا أرى بالنمل وفتحه ما لي لا أعبد فأجاب بما معناه أن التسكين
ضرب من الوقف فلو