الصفحه ١٠ :
الحسن بن شنبوذ ، واليزيدي (٩) يحيى ابن المبارك من روايتي سليمان بن الحكم ، وأحمد بن
فرح بالحاء المهملة
الصفحه ٣٤ : الْقُرْبى ، فَآتِ
ذَا الْقُرْبى) كلاهما من أجل الجزم ، أو ما في حكمه ، وبالوجهين قرأ
الداني ، وأخذ الشاطبي
الصفحه ٣٧ : ، والباقون : بالإظهار ، وهي بنونين في جميع المصاحف ، وسيأتي حكم يائها في
الزوائد إن شاء الله تعالى
الصفحه ٤٢ : ، والله أعلم.
الفصل الخامس
في حكم حروف قربت مخارجها وهي سبعة عشر حرفا
الأول : الباء الساكنة عند الفا
الصفحه ٤٩ :
بالاحتمال (وإذا بطل) هذا القياس وفسد هذا الاحتمال وزال هذا التوهم بقي الحكم في
كل باب على ما ثبت به الرواية
الصفحه ٨٩ : الهمز الساكن ، وحكمه عنده أن يخفف بإبداله من
جنس حركة سابقه ، فيبدل واوا بعد الضم ، وألفا بعد الفتح
الصفحه ٩٠ : ، والإدغام مراعاة للفظ ، والرسم وكذلك الحكم في (تُؤْوِيهِ) ، وتؤي* كما نص عليه في التيسير ، وأهمله الشاطبي
الصفحه ١١٧ : ، والله أعلم. هذا حكم الوصل ، أما
الوقف : فكل من القراء يعود إلى أصله في الذي بعده متحرك غير مضمر من الفتح
الصفحه ١٢٠ : بالتقليل للهمزة وقفا بخلف عنه على أصله
وافق حمزة الأعمش في الحالتين والباقون بفتحهما في الحالين وتقدم حكم
الصفحه ١٢٩ : من قسم المفتوحة ما أميل منها كبرى ،
أو صغرى نحو : (ذِكْرَى ، وبُشْرى
، وسُكارى) وحكمه الترقيق بلا
الصفحه ١٣٢ : الوقف والله تعالى أعلم (١).
باب
حكم اللامات تغليظا ، وترقيقا
تغليظ اللام
تسمينها لا تسمين حركتها
الصفحه ١٣٨ : ] ووقف الباقون بالتاء موافقة لصريح
الرسم وهي لغة طيء.
وكذا الحكم فيما
اختلف في إفراده وجمعه وهو
الصفحه ١٤٠ : المحذوفة لغير ذلك فأحد عشر
حرفا في سبعة عشر موضعا وقف عليها يعقوب بالياء وهي و
(مَنْ يُؤْتَ
الْحِكْمَةَ
الصفحه ١٤١ : ، والأصل ، وحكم (هاؤُمُ) [الآية : ١٩] كذلك
كما تقدم في وقف حمزة ، فيوقف على الميم مع حذف الصلة بلا خلاف كما
الصفحه ١٥٥ : ء مفتوحة في الوصل وهو
قياس ياء الإضافة وافقهم اليزيدي والباقون بالحذف في الوصل لالتقاء الساكنين وأما
حكمها