الصفحه ٢٢ :
ومنها : كلية ، وهي كل ألف جاورت ياء قبلها ، أو بعدها ، أو
اكتنفاها نحو : الدنيا ، والعليا والحوايا
الصفحه ٣٣ : ) بالمدثر [الآية : ٤٢] أظهر ما عداهما نحو (جِباهُهُمْ ، ووُجُوهُهُمْ
، وأَ تُحَاجُّونَنا ، وبِشِرْكِكُمْ
الصفحه ٣٨ : استثناء الباء عند مثلها ، وعند الميم ، واستثنى
بعضهم الفاء عند الفاء ، وذلك نحو (يَعْلَمُ ما ، وَهُوَ
الصفحه ٤٨ :
الثالث : القلب ، وهو : في الباء الموحدة فقط نحو : (أَنْبِئْهُمْ ، أَنْ بُورِكَ ، عَلِيمٌ
بِذاتِ
الصفحه ٥٧ : ، وَالْإِيمانَ
، وَالْأُولى) فإن اعتد بالعارض ، وابتدئ باللام ، فالقصر فقط نحو :
لآخرة ، ليمان لولى لقوة الاعتداد
الصفحه ٨٥ : (سئل) وما جاء من لفظه
إذا كان فعل أمر وقبل السين واو أو فاء نحو (وسئلوا الله من فضله ، وسئل القربة
الصفحه ١٣٣ : فَيَظْلَلْنَ).
وقد خرج بقيد
المفتوحة في اللام المضمومة ، والمكسورة ، والساكنة نحو (لَأُصَلِّبَنَّكُمْ
الصفحه ١٣٧ :
ألفا وحذفه بعد ضم
وكسر ومنه إبدال نون التوكيد الخفيفة بعد فتح ألفا نحو (لَيَكُوناً ، ولَنَسْفَعاً
الصفحه ١٤٤ :
وفيما في غير
الشعراء نحو (فِيما فَعَلْنَ فِي
أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ) [الآية : ٢٣٤]
واختلف في
الصفحه ١٤٥ : (نَفْسِي ، وفَطَرَنِي) نفس ، وفطر ، ونفسه وفطره ، ونفسك وفطرك وقد خرج عن ذلك
نحو : (الدَّاعِيَ ، وأَ
الصفحه ١٥ : حذف ، أو فصل ، أو وصل للدلالة على
ذات الحرف ، أو أصله ، أو رفع لبس أو نحو ذلك من الحكم وأعظم فوائد ذلك
الصفحه ٤٠ :
هَلَكَ) ويأتي الكلام عليها في محلها إن شاء الله تعالى الثاني :
أن لا يكون حرف مد نحو : (قالُوا
الصفحه ٤٩ : نحو : (إِنَّهُ هُوَ ، لَهُ
صاحِبَةٌ ، فِي رَبِّهِ أَنْ) ولا خلاف في صلتها حينئذ بعد الضم بواو ، وبعد
الصفحه ٦٠ : الحصري أيضا في قصيدته ، وخرج بقيد الاتصال نحو : (خَلَوْا إِلى ، ابْنَيْ
آدَمَ) البقرة [الآية : ١٤
الصفحه ٦٢ : متطرف الهمز
نحو : (شَيْءٍ) ، فالإشباع مذهب من يأخذ بالتحقيق ، والتوسط اختيار الداني
وبه كان يقرئ الشاطبي