الصفحه ١٦٦ : )(٥).
القراءات
قرأ : (الم) بالسكت على كل حرف من حروفها الثلاثة أبو جعفر وكذا ما
تكرر من ذلك في فواتح السور نحو
الصفحه ١٧٢ : والدوري عن الكسائي وكذا رويس (٣) وقلله الأزرق وخرج
نحو (أَوَّلَ كافِرٍ بِهِ) وإن رواه صاحب المبهج عن
الصفحه ١٧٦ : يعقوب من المصباح والمفردة وعن ابن محيصن (هذِهِ الشَّجَرَةَ) [الآية : ٣٥] وما
جاء منه نحو (هذِهِ
الصفحه ١٨٤ : وتخفيف الياء
نحو آمن وبابه وعنه أيضا (غلف) بضم اللام جمع غلاف والجمهور بإسكانها جمع أغلف.
واختلف : في
الصفحه ١٩٠ :
أحدهما أن يكون مضارعا والأصل تتولوا من التولية فحذف إحدى التاءين تخفيفا نحو ما
ننزل الملائكة. والثاني أن
الصفحه ١٩٤ : الأصل هنا وسهل همزه أبو جعفر
كسائر الهمزات المضمومة بعد فتح نحو يطؤن لا يصح ولعله سبق
الصفحه ١٩٥ : حرف الجر أي بخير وقيل
نعت لمصدر محذوف أي تطوعا خيرا (وتقدم) ترقيق الراء من نحو (شاكر) للأزرق بخلفه
الصفحه ٢٠٠ : وتخفيف الميم
من أكمل وتقدم ترقيق الراء المضمومة من نحو (ولتكبّروا) للأزرق بخلفه وأمال (هداكم)
حمزة
الصفحه ٢٠٣ : السكون ومع الروم فهما وجهان واتباع الرسم متحد
وتقدم سقوط الغنة على النون عند الياء في نحو (أَنْ
الصفحه ٢٠٥ : ترقيق راء (سرا) وكذا وقف حمزة على نحو : (الْكِتابُ أَجَلَهُ) [الآية : ٢٣٥]
بالتخفيف وبإبدال الهمزة واوا
الصفحه ٢٠٨ : وابن
ذكوان وخلف (وكذا) ترقيق راء (اكراه) للأزرق (وأجمعوا) على إدغام نحو (قد تبين) (وعن)
الحسن (الرشد
الصفحه ٢١٢ : والصغرى الأزرق.
واختلف في (يَحْسَبُ) [الآية : ٢٧٣]
المضارع حيث أتى نحو : (يحسبهم ولا تحسبن وهم يحسبون
الصفحه ٢١٣ :
بالفتح وهو الأشهر
لأن مفعلة بالفتح كثير وبالضم قليل جدا لأنها لغة أهل الحجاز وقد جاء منه نحو
الصفحه ٢١٤ : واليزيدي والباقون بكسر الراء وفتح الهاء وألف بعدها (١) جمع رهن أيضا نحو كعب وكعاب.
وأبدل ورش من طريقيه
الصفحه ٢١٨ : فيه سبب المد كالم الله ويجوز فيما تغير فيه سبب القصر نحو
نستعين وقفا وذلك لأن المد في الأول هو الأصل