الصفحه ٧١ : ، فتسقط وصلا ،
وتحذف ياء الصلة قبلها للساكنين.
وأما : همزة الوصل المكسورة بعد همزة الاستفهام نحو
الصفحه ٨٢ : ، وبادئ ، وضئاء ، والبريئة ، ومرجئون ، وترجئ ،
وسأل) (١).
فأما (النبيء) وبابه
نحو (النبيئون ، والأنبئا
الصفحه ٨٨ : على ما ذكر (٢).
__________________
(١) فيصير وجه أبي
جعفر في السكت على النحو التالي
الصفحه ١٠٥ : الثانية من
خطايا حيث وقع نحو : (خَطاياكُمْ ، وخَطاياهُمْ
، خَطايانا) وهو جمع (خَطِيئَةً)(٣) ، و
(مَرْضاتِي
الصفحه ١٠٧ : الثانية لعارض كالتقاء الساكنين نحو : (النَّصارى الْمَسِيحُ ، ويَتامَى
النِّساءِ) حال الوصل يمتنع إمالة
الصفحه ١١٠ : تركناها.
تنبيه للأزرق في
نحو (فَآتاهُمُ) كقوله تعالى : (وَآتَى الْمالَ عَلى
حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبى) خمس
الصفحه ١١٢ : فعلى ، والفتح عنه في فعلى أكثر منه
في رءوس الآي وافقه اليزيدي.
تفريع إذا قرئ نحو قوله تعالى (قالُوا
الصفحه ١١٣ :
والدوري عن الكسائي على إمالة كل ألف عين ، أو زائدة بعدها راء متطرفة مكسورة نحو (الدار
، الغار ، القهار
الصفحه ١٢٠ : : ٣ ، ٤ ،
٥] بالكافرون فأمالهما هشام من طريق الحلواني وفتحهما من طريق الداجوني وخرج نحو
لنا عابدون.
(وأما تراءى الجمعان
الصفحه ١٣٤ : الطيبة
قال في النشر وهو الأصح رواية وقياسا حملا على سائر اللامات السواكن.
تنبيه اللام المشددة نحو
الصفحه ١٤٩ : محالها نحو : (بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ ، بِي
لَعَلَّهُمْ ، وَجْهِيَ لِلَّهِ).
فقرأ : نافع وهشام وحفص
الصفحه ١٥١ : ما بقي من هذا النوع ،
وهو خمسمائة وستة وستون ياء نحو : (إِنِّي جاعِلٌ ، وَاشْكُرُوا
لِي ، وَأَنِّي
الصفحه ١٥٣ : أخرج نحو : (يَأْتِي بِالشَّمْسِ ، وإِلَى
الدَّاعِ) أخرج الداعي إلى بالقمر أيضا.
وقرأ
: نافع وابن كثير
الصفحه ١٦١ :
اليزيدي فالوصل
لبيان ما في آخر السورة من إعراب وبناء وهمزات وصل ونحو ذلك والسكت لأنهما آيتان
الصفحه ١٦٣ : ءا بهمزة الوصل نحو (تعلمون وتفرح وتعثوا وتبخسوا ونطيع
ونشتري) ولكن اختلف عنه في ثلاثة مواضع وهي (كي تقر