الصفحه ١٧٢ :
جوانبها كلها بالمراءات الصافية ينطبع فيها كل ما في الحانوت ، فلا تدري هل هي
محصورة أو نافذة أو صغيرة أو
الصفحه ٢٢١ : بامرأته أو بنته ، أو تأتي المرأة
وحدها حتى امتلأت القبة. ولا يجلس إلا النساء ، وكلهن مزينات بأحسن زينتهن
الصفحه ٢٢٣ : وأخذوا في الرقص رجالا ونساء ، فيأخذ الرجل بيد المرأة ويجعلان
يرقصان رقصا عجيبا ويمسكها من أيديها وهو يرقص
الصفحه ٣٦ : ، وبالتالي ألحق هو أيضا ، بصفوف الدول الإسلامية الخاضعة منذ زمن
إلى فرنسا. وعبر روش عن وجهة نظره الخاصة التي
الصفحه ١١٤ :
وكان له نصره الله
من حسن النظر في خديمه (١) الأنصح وثمرة غرسه الأنجح ، الساعي بحسن سياسته في تنفيذ
الصفحه ٢٧٥ :
الملحق رقم ٤
رسالة من عبد
القادر أشعاش إلى وزير الخارجية الفرنسي كيزو بتاريخ ٧ محرم ١٢٦٢
الصفحه ٢٠٠ : ، وبعدها يحيى الزوج وغيره من الرجال ، فمن أراد قضاء
حاجته مع الرجل فليقصد المرأة. هذا ما استقرت عليه عادتهم
الصفحه ٥٥ : من الأفضل نسيان الماضي» (٣) وتفادي العودة إلى استعراض جملة من الشكاوي القديمة. وفي
نظره أن الهدف من
الصفحه ٧٣ : ،
استمهله صاحب الدار إلى أن فات وقت الهدية. فلما خرج الصفار من الدار ووصل إلى
الصفارين ، وصله نبأ إلقا
الصفحه ٦٢ : » (٢).
ونظر المغاربة
أيضا بعين الرضى إلى تلك السفارة ؛ فبعد عودة أشعاش ، قرر كيزو أن يرفع ضغوط بلاده
عن
الصفحه ٨٨ : وجهة النظر الإسلامية
التقليدية. إذ يكون الرحالة المسلم المتوجه إلى بلاد الغرب عرضة للخضوع إلى
المقاييس
الصفحه ٤٤ : أشعاش في تحمل الأعباء المالية للسفارة.
(٣) يمكن العودة إلى
المراجع التالية لإلقاء نظرة على نماذج من
الصفحه ٨٢ : فيه الخاص إلى ما هو عام
، والشيء الحقيقي إلى ما هو تصوري ، كما تتحول فيه الملاحظة إلى تهيؤات. «إن كتاب
الصفحه ٩١ :
مظاهره المادية
الخارجية ـ منسجما مع فكرة الدولة الإسلامية محكمة التنظير والتسيير ، والسائدة
إلى
الصفحه ١٠٦ : الرحالة إلى المشرق سلكوا نهجا مماثلا : «إن كل شيء في طريقة تفكيرهم يدفع
بهم إلى التنكر للواقع ، أو على