الصفحه ٢٠٩ :
لاكن لا يفسد لهم
شيء من ذالك ، وتبقى اللحم عندهم أياما لا تتغير ولا تفسد.
وينجر الكلام على
ما
الصفحه ٢١٩ :
ثوبها من أجل ما
نسج فوق الثوب من طرازات الذهب مسلكة بالأحجار والجواهر ، وأقفالها كلها جوهر
وعليهم
الصفحه ٢٢٠ : .
ثم أخذ يسلم على
كل واحد وحده ، حتى أتى على جميع من كان حاضرا هنالك ، ثم انصرفنا.
وفي يوم الثلاثا
الصفحه ٢٤٣ : (١). وعملهم أن يوتون بالكتاب الذي يريدون طبع مثله بورقة منه
مثلا وينزلها النساخ أمامه ، ويأخذ في يده اللوحة
الصفحه ٢٤٥ :
الورقة. ثم يطبعون
على تلك الحجرة ما شاءوا من الأوراق بعد أن يدهنوا الحجرة بذالك المداد فتخرج
الصفحه ١٩ :
مدة ليست
باليسيرة. وكان هذا الاعتبار من الأسباب التي دفعتني ، بمناسبة صدور الكتاب أعلاه
، إلى
الصفحه ٢٠ :
نفسه كان لا بد من
الرجوع إلى المصادر العربية والمغربية التي أخذت منها بعض المقتبسات بالعربية
ونقلت
الصفحه ٢٧ :
تمهيد
في يوم من أيام
ربيع سنة ١٨٤٦ ، وبعد أن عاد محمد الصفار من رحلته إلى فرنسا ، حمل القلم
الصفحه ٥٥ : على مزيد من الوقت للتمكن من تنفيذ خطة تستهدف
إبعاده عن المغرب دونما حاجة إلى بذل جهود مضنية في سبيل
الصفحه ٦٠ : أياما عديدة
لاقتناء مقادير كبيرة من الحرير والأقمشة المطرزة بالذهب لفائدة السلطان والصدر
الأعظم (٢). وفي
الصفحه ٨٠ :
توفي محمد الصفار (١). وأمر السلطان بتحضير جنازته وتهييئها للدفن والصلاة عليه.
ثم وضع جثمانه من
الصفحه ٩٢ :
أن ذلك ليس من
عيوب الأعراف والتقاليد الإسلامية ، بل يعتبر على العكس من ذلك مؤشرا على مدى
كفا
الصفحه ١٢٣ : هي قاعدة
تركيب العجم. وهنالك انحصر هذا الداخل هنا ، ثم ذهب من بوغاز شانة قلعة على مدينة
إزمير. ثم
الصفحه ١٢٧ :
الفصل الثاني
فصل في سفرنا في البر من مرسيلية لباريز
اعلم أن قانون
السفر في هذه البلاد أن
الصفحه ١٦٤ :
وأربعين درجة
وخمسين دقيقة من العرض الشمالي فهي لذالك كثيرة البرد (١). والمواضع التى خلف الجدارات