الصفحه ١٠٧ : عنه نحن القراء الأجانب إلا القليل ، فكان ذلك المكان
هو المغرب كما هو وارد في تصورات محمد الصفار
الصفحه ٣٢٣ : ما تطغى على الجزء
الثاني من كتابه ليتحول الشعر إلى شريك أساسي في هذه اليوميات. وعلى رغم أن الشق
الأول
الصفحه ١٥١ : جديدة كل من يمر عليها يعطي. وقد جعلوا في
طرفها بيتا صغيرا به أناس لا يمر أحد إلا دفع لهم ما هو
الصفحه ١٧٢ :
بنائهم أن يجعلوا
الطبقة السفلى الموالية للأرض حوانيت والبيوت فوقها. إلا أن في غالب مواضعها تجد
الصفحه ٢٧٧ : وبينهم. فبقي الناس في غرتهم حتى
وقع ما وقع ، والأمر كله لله ، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
بسابع المحرم
الصفحه ١٢٠ :
بنصفين خط من
المشرق إلى المغرب وهو المسمى خط الاستواء. فإذا وقفت في هذا الخط واستقبلت المشرق
، فما
الصفحه ١٦٧ :
من رأسها لا من
رجليها ، فيجعلون في رأسها صراعا من الجلد له سلسلتان تذهب واحدة يمينا والأخرى
شمالا
الصفحه ١٣١ :
له لأنه فارغ. وفي
جوانبه طاقات بأبواب الزجاج الصافي ، يرى منها الطرق والدنيا والناس. وإن شاء
فتحها
الصفحه ١٣٦ :
الطريق إصطبلات (١) ، وتسمى بلغتهم البوسطة فيها خيل كثيرة. إذا وصلها الراكب
ترك فيها ما عنده من
الصفحه ١٤٢ :
من الإتقان ،
فيجعلونها صفوفا متساوية وخطوطا متوازية ، لا ترى واحدة خارجة ولا بارزة عن أختها
في
الصفحه ١٥٩ :
فيما كان يأخذه من المستفاد. ويعملون مثل ذالك في بناء القناطر ، فالقناطر التي
رأيناها عندهم جديدة كلها
الصفحه ٢٧١ : ، ويتعرف منه سلامنا على جميع أخواتنا وأولادنا
وأهلينا وسائر أحبتنا. نعلمكم فيه أنا والحمد لله في نعمة شاملة
الصفحه ٤٠ :
المميزة : وهي أن
يكون ذا مظهر خارجي مهيب ، متصفا بالذكاء واتقاد الذهن ، وأن يكون من ذوي الحسب
الصفحه ٦٤ :
البيت الذي شهد ولادته ما يزال قائما إلى اليوم في تطوان. وهو مسكن بسيط من طابقين
، لا تحتوي جهاته
الصفحه ٢٦١ :
مدخول فرانسا
ووجوه جبايتها
وأما مدخولها فمن
جهات شتى : أحدها الأرض ، فيستفاد من خراجها : مايتا