الصفحه ١٨٣ :
وهو محل يلعب فيه
بمستغربات اللعب ومضحكاته ، وحكاية ما وقع من حرب أو نادرة أو نحو ذالك. فهو جد في
الصفحه ١٨٧ : أعلاه
، وهو مظلم إلا أن فيه بعض الضوء من كوة هنالك ، وهو على شكل التياتروا. فأرخيت
الستارة وجعلوا يجهزون
الصفحه ٣١٩ : زنادها فينبعث منها
المدهش والغريب مما شاهده في عاصمة الخلافة ، فإن نص رحلته يعتبر بامتياز وثيقة
بالغة
الصفحه ٧٧ : ، [و] أن ما جمعه وبتطوان أودعه» (٢).
ولا تسعفنا
المصادر إلا بمعلومات طفيفة وخاطفة حول ما تبقى من فصول
الصفحه ١١١ : لله مسير
الخلائق في البر والبحر ، وميسر الطرائق والأسباب لمن شاء أن يسوقه إلى ما أراد من
عمران أو قفز
الصفحه ١٨٦ : لذة تلك المحاورات والمناشدات أحسن من رؤية التصوير والأعاجيب ، لما تشتمل
عليه محاورتهم من الرقائق
الصفحه ٢٧٠ : من يوم خروجنا من تطوان لم نلق إلا خيرا ونعمة ، لم نر في البحر هولا
ولا شدة ، وفعل معنا أهل المركب من
الصفحه ٧٣ :
السلطان. وتغدى
الصفار بدار السيد الفاسي ، فكان من لطف الله به أنه لما صلى العصر وأراد الخروج
الصفحه ١٧٣ : فينصرف. وقد دخلناها غير مرة فلم نجد أولئك الكتاب إلا بالازدحام
عليهم في أعمال الحساب وقبض الأثمان من
الصفحه ٣٥ : إدخال «التغييرات
والتحولات التي يتطلبها الوضع الجديد (١)» حيز التنفيذ. إلا أن المخزن أبدى تحفظا من ذلك
الصفحه ٥٧ :
في رحلته حين قال
: «فما كنا نخرج من المحل الذي كنا نازلين به إلا في بعض الأوقات» ، كان أعضا
الصفحه ١١٢ :
اعتبارا وذووا
العقول إبصارا. وأبدى فيها من عظيم آثاره ما يدل على كمال اقتداره. فيا عجبا كيف
يعصى
الصفحه ١٤٤ : ذالك مما يثقل حمله. وجل هذه الطريق سهل ووطاء ، ولم نر عندهم من
شواهق الجبال مثل ما عندنا ، إلا في ناحية
الصفحه ٢١١ : يوما. ومع قلة مدة إقامتنا
بها ، فما كنا نخرج من المحل الذي كنا نازلين به إلا في بعض الأوقات حين يدعوننا
الصفحه ٣٦ : سفير مغربي بالديار الفرنسية ، سيقدم للرأي العام الفرنسي
الذي كان يعيش نوعا من الانقسام ، الدليل القاطع