الصفحه ٢٤٩ : بالكراسي. وفائدة الانحدار ، ليروا كلهم من يكون أمامهم. وعند انتهاء
الكراسي مرقاة على شكل المنبر ، إلا أن
الصفحه ٣٢١ :
والأساطير الحية ، إلا عندما نسافر.» ، فالسفر بهذا المعنى ، ومن خلال هذه الرؤية
الشفافة والعميقة بحث عن
الصفحه ١٥٧ : من طرق الحديد بابورات متعددة تذهب وتجيء. ولكن كل بابور له ساعة
معينة معلومة لا يسافر إلا فيها ، خوف
الصفحه ١٧٧ :
مخضرّة بالنباتات
عليها كراسي لمن أراد أن يجلس إن تعب من المشي ، وغالب من يجلس النساء أو الشيوخ
الصفحه ١٧٨ : جميع
جهات الأرض هيبة له وهربا منه. وهناك أيضا ميتا بقر الوحش ، وهو يشبه خلقة الفرس ،
إلا أن رجليه فيها
الصفحه ١٢٨ : يطأها الداخل بنعله ، إذ ليس من عادتهم خلع النعال
إلا إن دخل فراش النوم. وكل طاقات البيت عليها ستور من
الصفحه ٢٦٣ : ، فإن مالهم كثير لحرصهم على التكسب وجمع المال ، ولا اهتمام لهم
إلا به. وكل وجه من وجوه مداخلهم كثير
الصفحه ٢٣٩ :
شيء. ويضعون هناك قطعة لحم من لحوم الحيوانات ، ويرون ما حدث فيها من التغيرات.
ثم فرغوا من هذا
وأتوا
الصفحه ٢١٦ : والمودة بينه وبين سلطان المغرب ،
وأنه لا يصدر منه مع دولة مراكش والمغرب إلا ما يجري على مقتضى ذالك. وسردها
الصفحه ٢٣٦ :
فأول ما لقينا
فيها دائرة مربعة من قنانيط صفر واقفة على سوقها ويتصل بها غير ذالك من الحركات من
الصفحه ١٣٠ : أرجلهم ، إلا إن كان واحدا من العسكر الرجالة أو من الفقراء ،
وإنما السفر هنا في الأكداش والكراريص
الصفحه ٢٤٠ : ، إلا أنها قائمة لا مبسوطة ،
وفي وسطها موري (١) يصل رأسه للحروف. ووصلوا بين الدائرتين بخيطين ، أحدها من
الصفحه ٢٧٢ :
غليظ الذهب في أحسن زي وأجمل زينة.
فخاطبناه خطاب
الملاقات بما يناسب ، فأجابنا بأضعاف ذالك من الملاطفة
الصفحه ١٣٩ : عهد من حيلهم في ذالك. ولم نر عندهم
اللشين مغروسا بالأرض إلا يسيرا منه حوز طولون ، وأخبرونا أن لهم منه
الصفحه ١٩١ : له عددا معلوما كل عام ، أعني ثمنها. وكذالك سائر القهاوي كل يوم ترسل لهم
كوازيط متعددة من عند أناس شتى