الصفحه ١٩٩ : إلا السود ، فرفع قضيته تلك
إلى الدارمي (١). وكان الدارمي قد نسك وتعبد فعمل بيتين ، فأمر من يغني
بهما
الصفحه ٢١٢ : يوم
بطالتهم ، فلا يبقى أحد في المدينة إلا جاء لهذا الموضع يتماشى فيه ويستريح مع من
يليق به من رفقائه
الصفحه ١٤١ : ، فأخبرنا بعض من كان معنا
أنه علامة على الحد بين الملك والطريق ، فمن تخطاه برجل واحدة سجن خمس سنين ، ومن
وقع
الصفحه ١٨٠ :
طويل كالبعير وهي
أعلا منه ، ورأسها مستطيل كرأس الفرس إلا أنه أدق منه. وفي جبهتها مثل قرنين
مقطوعين
الصفحه ١٥٣ : متزاحمة جدا حتى كادت أن تكون كلها مدينة واحدة.
ولم نر هذه المدينة كغيرها من المدن التي في طريقنا هذه إلا
الصفحه ١٦٥ : بضرابيز
(٢) من الحديد ، بحيث لا يدخل أحد إلا على ذلك الباب. وبها حراس وعسكريون واقفون
يفتشون كل من دخل أو
الصفحه ١٦٨ : بيوت عظام من الخشب على شكل السفن
الكبار ، إلا أنها مسقفة من فوق بسقف منها ، مفتوح وجهها الذي لجهة النهر
الصفحه ٢٠٢ :
ألواح حتى تكون
على قدر الأرجل ، وإلا فتكون صغيرة بتداخل الأرجل والاكتفاء بالطبلة الأصلية من
غير
الصفحه ٣٧ :
ومصر وتونس بخيرة
الفرق العسكرية ، ولتتمكنوا من دراسة علومنا وصناعتنا» (١).
هناك ضغوط وأسباب
الصفحه ٢٢١ : رأسها بصنعة
بديعة ، فتكون دائرة مستقيمة تشبه في الشكل فم الرمانة إلا أنها أوسع منه. ثم تركز
في وسط
الصفحه ٢٢٨ : الدهر ، ولم يضيعوه ولا يفرطون فيه. وكثير من سكك القدماء منها ما هو من مثل
الحجر أو الحديد ، ومنها غير
الصفحه ١٩ :
مدة ليست
باليسيرة. وكان هذا الاعتبار من الأسباب التي دفعتني ، بمناسبة صدور الكتاب أعلاه
، إلى
الصفحه ١٠٤ :
تستر إلا أجزاء من
جسدهن ، بل وتعرض شعورهن وصدورهن وأذرعهن شبه العارية دون إحساس بالخجل. أما في
الصفحه ١٤٦ :
قليلة ، إلا سلعة
يرغبون فيها لعدمها أو قلتها عندهم. وإذا جاءتهم سلعة من خارج بلادهم وعندهم مثلها
الصفحه ٢٠١ : أن من عادة
هاؤلاء القوم أنهم لا يعرفون اقتعاد بسيطة الأرض ، ولا يجلسون إلا على الشوالي (٢) ، ولم نر