الصفحه ٢١٨ : من العام ، لا يبقى كبير في مدينة باريز من
أهلها أو من غير أهلها إلا جاء لعند السلطان لأنه عيد من
الصفحه ١١٩ : جهة
الشمال ، وليس له منفذ للمحيط إلا من هذا الزقاق ، ومبدؤه هذا هو في الإقليم (٥) الرابع.
وبيان ذالك
الصفحه ٩٣ : الخديوي بها ، بينما لم
يقرأ رحلة الصفار إلا عدد محدود من الأشخاص الموجودين ضمن حاشية السلطان ، والذين
كانت
الصفحه ٤١ : بلغ من الأمن في مدته ، أن كان النساء يبتن في الجنانات والغراسي وحدهن بدون
رجل لا يخفن إلا الله» ، على
الصفحه ١٤٥ :
جوانب الطريق ،
فلا يخلو منها موضع. فلا تمر في محل من هذه الطريق إلا وأنت ترى البنيان ، إما
بلدة أو
الصفحه ٢٥١ : كذالك نصف ساعة ثم يرجعون إلى شغلهم.
ثم ذهبنا لموضع
آخر من مواضع التعليم ، إلا أنه تعليم صغير. وذالك أن
الصفحه ٧٦ : المذكور كأنه
السكرتير الخاص الذي يباشر الأعمال التي لا ينبغي أن يطلع عليها إلا من كان كامل
الأمانة موضعا
الصفحه ١٠٣ : زوجها وهي هنالك ، فإنه لا يعد من الظرفاء والأدباء إلا إذا
أبدأها بالتحية وخاطبها خطاب مباششة وملاطفة في
الصفحه ٢٠٠ :
وأما العفيفات
منهن ، فإن من دخل بيت زوجها وهي هنالك ، فإنه لا يعد من الظرفاء والأدباء إلا إذا
الصفحه ١٩٨ :
يلقيها أحدهم
للآخر من سب أو قذف مثلا. ولا يسع المدعو له إلا أن يجيب ، وإلا بقي يعاير بالجبن
والذلة
الصفحه ٢٣٨ :
إلا عارف بالدّابد
(١) والآلة وهذا مثالها بإشارة :
هكذا في الجملة ،
وإلا فهي أتقن من هذا وأحسن
الصفحه ٢١٧ : عليها من الأحجار والجواهر واليامنض ما لا يوجد مثله إلا هنالك
، وكذالك تفعل بناتها وسائر من معها. وليس
الصفحه ١٦١ :
عن الماء الحلو ،
إلا أنه لا يقوم مقامه في العذوبة والحلاوة ، لاكن يكتفى به عند عدم غيره. فسألنا
عن
الصفحه ٢٢٣ : ء ولا طرب إلا موسيقى أصحاب البواقات
والأطبال من عادتهم أن يستعملوها حالة الأكل لتزداد شهوتهم في الطعام
الصفحه ٢٢٤ :
ومن أبلغ أنواع
الرقص عندهم ، أن يمسكها الرجل من خصرها ، فيجعل ذراعه على خصرها ويضمها لعنده
بلطافة