الصفحه ٢٥٠ : وتنصرها وتطلب حقوقها ، فكأنها خصم للأخرى. ولا
يحضر القمرة الكبيرة إلا من بلغ عمره خمسة وعشرين سنة ، ولا
الصفحه ١٢٥ :
الحواضر. ولم نر في مرساها من السلع إلا بوطات (١) ، الخمر ولعلها ببادية العنب.
فبتنا بها وأخذ
المركب ما
الصفحه ١٩٢ : رأيه أو يكتبه ويطبعه في الكازيطات ، إلا إذا اطلع عليه أحد من أهل
الدولة ، فلا يظهر منها إلا ما أراد
الصفحه ٢١٤ : يدخل منه إلا هو وأهله إكراما لنا. فخرجنا منه إلى رحبة واسعة ، فألفينا
فيها من العسكر صفوفا بعضها خلف
الصفحه ٢٠٣ : يغرف له منه ، وإلا صرفه عنه قائلا له مرسي (١) ، ومعناها كثر خيرك ، وهذا من آدابهم حتى مع خدامهم.
فإن
الصفحه ١١٥ :
أن يقيد كل ما سمع
ورأى. لما قد يوجد في ذالك من العلوم والعبر ، وما حصلت جم الفوائد إلا من مخالطات
الصفحه ١٥٦ : السبائك عن محل وهكذا من ابتداء
الطريق إلى انتهائها. ثم فرشوا فيها رملا أو ترابا ولم يبق بارزا منها إلا
الصفحه ١٩٧ : بعضهم يموج
في بعض. ولا يجلسون إلا في حالة الأكل ، وبعد الفراغ منه يقومون. والجلوس عندهم
عيب ولا يجلس إلا
الصفحه ١٣٣ : حافتها في كثير من المواضع مغروس بالأشجار العظام تظلل
الطريق. وليس لهم نهر ولا خندق ولا حفير ولا خليج إلا
الصفحه ١٩٠ : وانبرم من الأحكام يصبح غدا في الكوازيط ، ويشهر لسائر الناس ،
وليس يقدر أحد أن يمنعهم من ذالك ، إلا إن كان
الصفحه ١١٦ : إلا الله سبحانه : (وَإِذا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي
الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ
الصفحه ١٤٠ : على الأشجار. والأشجار في أرضهم كثيرة جدا ،
لا ترى عن يمينك وشمالك إلا هي. ومع كثرتها لا تجد شيئا من
الصفحه ٢٥٥ : وافق المصرف وجه الصواب برئ
منه دافعه ، وإلا أغرمه الوزير الذي دفعه. وأما السلطان فلا يطالب بشيء ، وإن
الصفحه ١٤٨ : مِنْ
عِلْمٍ إِلَّا اتِّباعَ الظَّنِّ)(٤) الخ الآية. (ذلِكَ قَوْلُهُمْ
بِأَفْواهِهِمْ يُضاهِؤُنَ قَوْلَ
الصفحه ١٦٢ : ذالك إلا من شاهده.
ثم بعد أن شفوا
الغليل من ذالك ، نزلنا منه وجعلت فلائكنا تدور بنا في المرسى بين