الصفحه ١٧٥ :
كل واحدة أربعة
ريال بريالهم وفلوسهم التي هي من النحاس عشرون منها في الفرنك ، ويسمى الواحد صلد
الصفحه ٢١٠ :
أسمن منه الذي هو
مثل ما تقدم ذكره ، أعني الذي يطوفون به في عيد الكرنوال ، يباع حتى بثلاثة آلاف
الصفحه ٢٥٦ :
(٢).
ومن قوانينهم إذا
احتاجوا لعمل طريق أو إجراء نهر أو نحو ذالك ، ولم يكن عندهم ما يفي بذالك ،
فيتسلفون من
الصفحه ٢٥٨ :
يستفيده منها يوضع
له عند أمين ، فإذا تمت مدة سجنه وخرج فلا يجد نفسه فقيرا فيعود إلى السرقة أو
الصفحه ٢٦٩ :
الملحق رقم ١
رسالة من أشعاش
إلى السلطان عبد الرحمن بن هشام بتاريخ ٢٠ ذي الحجة ١٢٦١ / ٢٠ دجنبر
الصفحه ٣٢٢ : ومظاهر وأمثلة ومعطيات ونظم وأشخاص من صميم البلدان التي حلوا بها ، وهو ما
أثرى تجاربهم الشخصية.
ولما
الصفحه ٣٠ : صراعات شديدة على الحكم في المغرب بعد وفاة السلطان سيدي
محمد بن عبد الله ، جعلت البلاد تتخبط في جو من
الصفحه ٤٤ : حوزته ثروة مالية تعفي المخزن من تحمل التكاليف الباهظة التي تستلزمها السفارة
(١).
وتضمنت الرسالة
الصفحه ٤٥ :
يعرض من جوانب
أحبارهم ، فإنهم يبحثون المسلمين كثيرا ، عموما وخصوصا في أمور الاعتقادات
والديانات
الصفحه ٥٦ : السلطان الذي كان يمثله أكثر من عزمه
على تحقيق هدف سياسي معين». وكان إرساله إلى باريز «دليلا للتعبير
الصفحه ٨٦ :
من أولئك الذين
تربطهم به بعض العلاقات الزبونية ، وجميع هؤلاء ينتمون إلى طبقته الاجتماعية. وحتى
لا
الصفحه ٨٩ :
من شأنه أن يبارك
خطواته ، إذ وضع مشروعه في سياق تيار له تقاليد عريقة وموغلة في الزمن.
وبالرغم من
الصفحه ٩٤ :
في حد ذاته ، وفيه
إدراك للحقيقة. وفي ذلك الإطار قدم الصفار جاهدا شروحا دقيقة حول مجموعة من
التجارب
الصفحه ٩٦ : أهداف الرحلة. إن الصفار
حين نسب تلك المجموعة من الصفات المثالية إلى باريز ، قد ارتقى بها إلى درجة ما هو
الصفحه ١٢٤ : كنا على وجل من هوله المبين ، إذ كان ركوبنا فيه في شهر دجنبير (١). فسلمنا الله من كيده وإن أصاب بعضنا