الصفحه ٢٦٩ :
الملحق رقم ١
رسالة من أشعاش
إلى السلطان عبد الرحمن بن هشام بتاريخ ٢٠ ذي الحجة ١٢٦١ / ٢٠ دجنبر
الصفحه ٣٢٢ : ومظاهر وأمثلة ومعطيات ونظم وأشخاص من صميم البلدان التي حلوا بها ، وهو ما
أثرى تجاربهم الشخصية.
ولما
الصفحه ٩ : ما
عندهم من الكنائس بباريز. وهذا النهر تسافر فيه المراكب والفلايك والبابورات كبارا
وصغارا ، فهو مشحون
الصفحه ٣٠ : صراعات شديدة على الحكم في المغرب بعد وفاة السلطان سيدي
محمد بن عبد الله ، جعلت البلاد تتخبط في جو من
الصفحه ٤١ : بلغ من الأمن في مدته ، أن كان النساء يبتن في الجنانات والغراسي وحدهن بدون
رجل لا يخفن إلا الله» ، على
الصفحه ٤٤ : حوزته ثروة مالية تعفي المخزن من تحمل التكاليف الباهظة التي تستلزمها السفارة
(١).
وتضمنت الرسالة
الصفحه ٤٥ :
يعرض من جوانب
أحبارهم ، فإنهم يبحثون المسلمين كثيرا ، عموما وخصوصا في أمور الاعتقادات
والديانات
الصفحه ٥٦ : السلطان الذي كان يمثله أكثر من عزمه
على تحقيق هدف سياسي معين». وكان إرساله إلى باريز «دليلا للتعبير
الصفحه ٨٩ :
من شأنه أن يبارك
خطواته ، إذ وضع مشروعه في سياق تيار له تقاليد عريقة وموغلة في الزمن.
وبالرغم من
الصفحه ٩١ : نسخة من تخليص الإبريز في المغرب بعد
عودته. غير أن ما يبدو واضحا ، هو أن كتاب الطهطاوي كان مفتوحا أمام
الصفحه ٩٤ :
في حد ذاته ، وفيه
إدراك للحقيقة. وفي ذلك الإطار قدم الصفار جاهدا شروحا دقيقة حول مجموعة من
التجارب
الصفحه ٩٦ : أهداف الرحلة. إن الصفار
حين نسب تلك المجموعة من الصفات المثالية إلى باريز ، قد ارتقى بها إلى درجة ما هو
الصفحه ١٢٢ :
برقة (١). ثم الإسكندرية ، ثم مر كذالك إلى سواحل الشام. وعليه من
جهة الشمال طريفة ثم الجزيرة الخضرا
الصفحه ١٢٤ : كنا على وجل من هوله المبين ، إذ كان ركوبنا فيه في شهر دجنبير (١). فسلمنا الله من كيده وإن أصاب بعضنا
الصفحه ١٣٤ : الكروصة على تلك اللوحة فتنزل
بمقدار الثقل ، فيعرفون كم فيها من وزن. ثم بعد ذالك ينظرون نواعير (٢) الكراريط