الصفحه ٦٥ :
من أثرياء التجار (١) المتميزين ببرانسهم وجلاليبهم النظيفة الناصعة البياض
والذين كانت لهم مشاركة ما
الصفحه ٨١ :
خلال صفحات الرحلة
قد كانتا أيضا من الصفات المطلوبة في الأوساط المخزنية ، وأن ما اتصف به الرجل من
الصفحه ١١٤ :
وكان له نصره الله
من حسن النظر في خديمه (١) الأنصح وثمرة غرسه الأنجح ، الساعي بحسن سياسته في تنفيذ
الصفحه ١٢٩ :
أكثر من واحدة.
ومن لازم كل فراش خزانة صغيرة عند رجليه ، بداخلها إناء نظيف للبول. وفي غالب
البيوت
الصفحه ١٥٢ : ء التحتية وهي مدينة
كبيرة من حواضر بلاد فرانسا ، وهي أكبر من مرسيليا وهي بين الجبال ولها أسوار
حصينة. وهي
الصفحه ١٧٠ : ء يفتح ويغلق وحده بلقشة (١) ، فإذا وقعت الحاجة في الإناء الأعلا هبطت من ذالك الثقب
إلى الإناء الأسفل
الصفحه ١٩٤ : المال عند الناس أعذب من الماء وأرفع من السماء وأحلى من الشهد وأذكى من
الورد. خطأه صواب وسيئاته حسنات
الصفحه ٢٤٣ : (١). وعملهم أن يوتون بالكتاب الذي يريدون طبع مثله بورقة منه
مثلا وينزلها النساخ أمامه ، ويأخذ في يده اللوحة
الصفحه ٢٤٥ :
الورقة. ثم يطبعون
على تلك الحجرة ما شاءوا من الأوراق بعد أن يدهنوا الحجرة بذالك المداد فتخرج
الصفحه ٢٠ :
نفسه كان لا بد من
الرجوع إلى المصادر العربية والمغربية التي أخذت منها بعض المقتبسات بالعربية
ونقلت
الصفحه ٢٧ :
تمهيد
في يوم من أيام
ربيع سنة ١٨٤٦ ، وبعد أن عاد محمد الصفار من رحلته إلى فرنسا ، حمل القلم
الصفحه ٥٥ : على مزيد من الوقت للتمكن من تنفيذ خطة تستهدف
إبعاده عن المغرب دونما حاجة إلى بذل جهود مضنية في سبيل
الصفحه ٦٠ : أياما عديدة
لاقتناء مقادير كبيرة من الحرير والأقمشة المطرزة بالذهب لفائدة السلطان والصدر
الأعظم (٢). وفي
الصفحه ٨٠ :
توفي محمد الصفار (١). وأمر السلطان بتحضير جنازته وتهييئها للدفن والصلاة عليه.
ثم وضع جثمانه من
الصفحه ١٢٣ : هي قاعدة
تركيب العجم. وهنالك انحصر هذا الداخل هنا ، ثم ذهب من بوغاز شانة قلعة على مدينة
إزمير. ثم