الصفحه ٦٧ :
من أوربا عند سكان
تطوان نوعا من الإحساس المعقد الممتزج بمشاعر الألفة والازدراء في آن واحد. وشهدت
الصفحه ٧٥ :
يعيشها السلطان
وحاشيته ، وتحركه في موكبه من مكان إلى آخر. فقد يستقرون بعض الأحيان في أحد
القصور
الصفحه ٧٦ : . وبالمقابل ، فإن الصفار قد كانت «مونته تأتيه من طعام مولانا
عبد الرحمن رحمهالله من داره السعيدة صباحا ومسا
الصفحه ٩٩ :
الطير في الهواء ... وكنا ننظر إلى جوانب الطريق فلا نرى ما فيها من الأحجار أو
غيرها إلا كأنها خيوط متصلة
الصفحه ١٠١ :
ليعتبر من أصعب
تجارب الرحلة عليه. فلا بد من أن يتوصل الرحالة إلى الاستئناس بها عن طريق التعلم
أو
الصفحه ١٠٤ :
تستر إلا أجزاء من
جسدهن ، بل وتعرض شعورهن وصدورهن وأذرعهن شبه العارية دون إحساس بالخجل. أما في
الصفحه ١١٨ :
واعلم أن هذا
البحر يسمى البحر الرومي لكثرة ما على سواحله من بلاد الروم
الصفحه ١٤٨ : إكس ، وهي بلدة صغيرة بالنسبة
لمرسيليا وهي من عمالتها ، بها أسواق وحوانيت وأوكنضات ، وبها عساكر وقشلات
الصفحه ١٥٤ :
متناسقة. فانتهينا إلى بلدة يقال لها طرر (١) بلدة صغيرة وبها السواقي من الماء الجاري ، ويخدم بها
الثياب
الصفحه ١٥٥ :
بوي (١) ، قريبة من نهر للوار ، ثم انتهى بنا المبيت في هذه الليلة
إلى بلدة يقال لها كون (٢). ثم
الصفحه ١٧٥ :
كل واحدة أربعة
ريال بريالهم وفلوسهم التي هي من النحاس عشرون منها في الفرنك ، ويسمى الواحد صلد
الصفحه ٢١٠ :
أسمن منه الذي هو
مثل ما تقدم ذكره ، أعني الذي يطوفون به في عيد الكرنوال ، يباع حتى بثلاثة آلاف
الصفحه ٢٤١ :
القمرة التي
يجتمعون فيها لتدبير قوانينهم إلى دار السلطان بعمل مغيب تحت الأرض. ووكل بها من
يحفظها
الصفحه ٢٥٦ :
(٢).
ومن قوانينهم إذا
احتاجوا لعمل طريق أو إجراء نهر أو نحو ذالك ، ولم يكن عندهم ما يفي بذالك ،
فيتسلفون من
الصفحه ٢٥٨ :
يستفيده منها يوضع
له عند أمين ، فإذا تمت مدة سجنه وخرج فلا يجد نفسه فقيرا فيعود إلى السرقة أو